فتاة تعيسة تحاول الانتحار لكنها تنشط نظامًا خاصًا يساعدها على مواجهة الرجال الأشرار والنساء السيئات. تكتشف أن رغبتها الحقيقية ليست الموت بل التحرر من قيود مصيرها، وبمساعدة النظام تتمكن من تغيير مسار حياتها نحو مستقبل أفضل.
تزوجت ليلى وخالد 3 سنوات، حيث ظن أنها تزوجته طمعًا بماله. في ذكرى وفاة والديها، اكتشفت أنه يسافر مع "عشيقته" وطفلهما، ففقدت الأمل. بينما ضغط عليها عمها لمطالبة خالد بمشروع، فاختبرته مجددًا لتتأكد من عدم حبه لها، فقررت الطلاق. لكنه خدعها بطلاق مزيف. بعد الطلاق، واجه الاثنان اضطهاد العائلة ومكائد العشيقة، ليكتشفا في النهاية مشاعرهما الحقيقية
في حياتها السابقة، تعاون زوجها سليم وابنتها معاً من أجل إنقاذ حبيبة القلب البيضاء ندى، ودفعوا ليلى إلى حشد الزومبي لتلقى حتفها بطريقة مأساوية. بعد عودتها إلى الحياة، واصل سليم وابنته الانحياز لندى، وألحقوا الأذى بليلى مرارًا. في النهاية، قامت البطلة بحقن نفسها بمصل ملك الزومبي، وقررت أن تترك زوجها وابنتها لتكرّس نفسها للعلم وإنقاذ البشرية. لكنّ زوجها وابنتها استيقظا أخيرًا وكشفا الوجه الحقيقي لندى. فهل ستغفر لهم ليلى؟
بعد أن اجتازت ليان تجربة الحب القاسية، وجدت نفسها في جسد الأرملة الشابة التي تزوجت لتسد ديون عائلتها. في ليلة زفافها، قابلت ليان السيد كمال الغامض، وبدأت رحلتهما في كشف أسرار الماضي وتخطي التحديات. واجه الاثنان مؤامرات قصر الظلال، وتحديات حرب النور والظلال، وأسرار علاقة ليان المعقدة مع أميرة الظلال. بمساعدة حورية السماء نعمة وأميرة الظلال جنى، اكتشفت ليان حقيقة هويتها كحورية سماء، وتخطت عقبات الحب والمصير. في النهاية، انتصر الحب والأمل، وعاش الجميع في سلام ووئام.
تخلّت إيثار تامر عن مجد عائلتها الثرية من أجل حبها للبطل العالمي هاني كنان، لكنها لم تتوقع أن يتحول حب حياتها إلى خيانة موجعة تهزّ كيانها. بعد تسعٍ وتسعين خيبة أمل، تدرك أن الرجل الذي انتظرها بصمت — ألياس رضى، أغنى رجال الأرض — كان وحده من أحبها بصدق منذ البداية… فهل ستختار الماضي الذي كسرها، أم المستقبل الذي وُلد من بين رمادها؟
تجد ندى زيد شابًا مصابًا على جانب الطريق، فتشعر بالشفقة وتأخذه إلى منزلها لتعتني به. خلال رعايتها له، تكتشف أنه يشبه تمامًا آدم سعد، وريث إحدى أكبر العائلات الثرية المفقودة، الذي ظهر مؤخرًا في التلفاز. ومع مرور الوقت، تنمو مشاعر الحب بينهما، ويكتشفان معًا أن ندى هي أيضًا حفيدة إحدى العائلات الثرية المفقودة، ما يعمّق رابطهما ويقربهما من بعضهما أكثر.
سارة، رئيسة مجموعة صبري، وجدت نفسها فجأة داخل جسد ليلى، امرأة أنانية استنزفت موارد عائلتها لدعم زوجها حتى أصبح عالمًا، لكنها نُبِذَت في النهاية. بعد استلامها لهذا الجسد، قررت ليلى تغيير مصيرها، فتحوّلت عائلتها إلى رمز للثراء!
أضطرّت مريم إلى الزواج على إجبار والديها بالتبني، فتهرب وتصبح خادمة نسيم لكسب مصروف الدراسة. يظن نسيم المغرور والمستقيم، أن مريم وقعت في حبه، مما يؤدي إلى سلسلة .من سوء الفهم المضحك والجميل. وخلال ذلك، يتولد الحب بينهما شيئاً فشيئاً خلال تعاونهما
نورا بنت الوزير تزوجت في السادسة عشرة من كريم ابن الأمير. بعد أيام من الزفاف، أُعلن موت زوجها في المعركة. عاشت أرملة لسنوات طويلة تدير شؤون القصر بإخلاص. في نهاية حياتها، اكتشفت الحقيقة المؤلمة: زوجها لم يمت بل فر إلى مكان بعيد وتزوج من أخرى وأنجب أطفالاً. الأسوأ أن الجميع في القصر كانوا يعرفون السر ولم يخبروها. قصة مؤثرة عن الخداع والخيانة وامرأة قضت حياتها في انتظار رجل كان يعيش حياة أخرى.
نشأت ليلى تحت ظل حريق طفولتها، أفنت شبابها في تكفير عن "خطيء" لم ترتكبه، فلم تجد إلا نظرات القرابة الباردة وهاوية الاكتئاب.حين أوشك اليأس أن يحطمها، عاد هو - خالد - كالقدر لينقذها من جديد.لِتُثبتَ أنها تستحق الحب، خاضت لعبة الإغراء، لكن بين قُبلاته الملتهبة وشباكه، لامست نور التطهير. إلا أن الحقيقة ستشتعل كنار تلتهم أكاذيب الماضي... لتكتشف أن اللقاء كان فخّاً ناعماً دبّره بمهارة، وأن حريق تلك السنوات يخفي سراً سيهز عالمها!ترى.. أمنقذٌ إلهي هو، أم صيّادٌ لا يرحم؟
كان أسطورة السباقات السابق جمال السعدي يعيش اليوم بهدوء كميكانيكي في ورشة عائلة القيسي داخل منتجع التميمي. وحين يحاول فريق فرسان الطيران الاستيلاء على الطريق الخاص في المنتجع، يُجبَر جمال على العودة إلى المضمار، ليفوز بالسباق، ويحمي الجبل، ويصدم كلّ من كان يزدريه.
إله الحرب السماوي في عالم الأساطير ينزل إلى الأرض ليخوض تجربة، وبالصدفة، يتم انتقاله إلى جسد الشاب ينباو. يعلم ينباو أن عائلته قد تم تدبير مكيدة ضدها، حيث اضطر والده لتبني عادات سيئة، وأخته الكبرى سارة تضطر لتحمل مسؤولية صالة سالم للمبارزات بمفردها. من أجل مساعدة سارة على عبور الأزمة بأمان، يعود ينباو إلى صالة سالم للمبارزات، حيث يكشف عن أن هناك قوى شريرة من قبيلة السحرة قد تسللت في العالم العادي، وهم يخططون لإحياء الإله الشيطاني. ولإنقاذ البشرية، يقرر ينباو الوقوف في وجههم والتصدي لهذه القوى.
في إمبراطورية الصيف الكبرى، كانت لجين، سيدة طائفة الأبراج التسعة، تُعرف بكونها أسطورة الحرب التي لا تُهزم. لكنها خُدعت في ليلة تتويجها وتعرّضت لهجوم غادر من الشبح سميح، فاختفت روحها في العدم. بعد سبعين عامًا، تُبعث روحها داخل جسد الطفلة لينا، حفيدة الحاكم ليث. وحين يُصاب ليث بالجنون على يد ابنه لؤي، تقف لينا لتدافع عن عائلتها، فتُظهر مهارة “رقصة العنقاء التسع أبراج”. لكن عودة الشبح سميح من الظلال تُشعل حربًا جديدة… فهل ستتمكن لجين من استعادة مجدها وإنقاذ عائلتها؟
في مملكة الغسق، حيث تتلاطم التيارات الخفية، تتلقّى زهرة النار (زهراء) أمرًا من الإمبراطورة للعثور على بطلة المملكة السابقة، "العنقاء المحاربة" يسرى، التي خاضت الحروب دفاعًا عن الوطن. يسرى، التي كانت قد خلعت درعها واختارت حياة التخفّي بعيدًا عن الأضواء، تقرر العودة لحماية الشعب ومساندة الإمبراطورة. لكن قلبها يبقى معلّقًا بابنتها ريم، وتجد نفسها حائرة في كيفية مصارحتها بالحقيقة. لم تكن تتوقّع أن ريم، سعيًا للتقرّب من أصحاب النفوذ، قد تبرّأت منها فقط لأنها تبيع المشاوي، ورفضت الاعتراف بها كأمّها.
في ليلة ممطرة، شهدت نور خطيبها الخائن يخونها مع أختها غير الشقيقة، ثم طردها والدها القاسي من المنزل. سقطت فاقدة للوعي أمام سيارة زيد. عندما استيقظت، وجدت نفسها أمام رجل وسيم يقدم لها الدواء بلطف! هل هذا حقا هو زيد المجنون الذي يتحدث عنه الجميع؟ لكنه يبدو رقيقا وحنونا... ومنذ تلك اللحظة، لم يتركها أبدا.
راشد كان معجب بسارة ويطيعها في كل شيء. ذات مرة وسخت سارة فستانها بالقهوة، فغضب راشد وعاقب الخدم. قبل سفره، أوكل إدارة الشركة إلى سارة. في الوقت نفسه، ليان الطالبة الفقيرة التي ساعدها راشد، وظفت نفسها وصديقاتها. يوم التوظيف، ظنت سارة أن راشد معجب بليان بسبب الأسماء والصور، فغضب راشد وعاد ليلاً. اعتبرت ليان سارة “ثعلبة”، وأذلتها أمام الجميع، حتى تمزيق ملابسها. عندها وصل راشد لإنقاذها.
الشاب العامل المثابر حسين ينتقل عبر الزمن إلى شخصية شاب مدلل من عائلة ثرية في رواية، ويرتبط بنظام قسري: عليه أن يعترف بحبه لنجمة المدرسة نادية خلال سبعة أيام، وإلا سيواجه الموت. يكشف مؤامرة البطل الأصلي خالد، ويتقمص شخصيته ليصبح وريث عائلة طارق، وفي النهاية ينتصر ويصبح سيدًا على العائلة الثرية، وينال الحب الحقيقي
سئم القائد القديم زكريا من الحروب، فعاد ليعيش حياة البسطاء في المدينة. ولكن، وبشكل غير متوقع، تعرض حفيده رامي لكسر في ساقه في عرض الطريق، وكادت حفيدته قمر أن تتعرض للاعتداء والإهانة. وفي سعيه لاسترداد حق حفيديه، حمل لافتة وخرج يطالب بالعدالة والإنصاف علناً، إلا أنه قوبل بتنكيل وتعذيب مضاعف مئات المرات من قبل غسان وابنه، حتى باتت حياته على المحك. وفي تلك اللحظة الحرجة، وصل 'الجنرالات الأربعة' - الذين كانوا سابقاً تحت إمرة زكريا - ومعهم قوات النخبة في الوقت المناسب
في زمن الفوضى والمجاعة، انقلب سيف - الزعيم السري المثقل بذنوب الماضي - عبر الزمن إلى جسد نذل بعد صعقة برق قاتلة. مع صحوته في قرية نائية، وجد بين يديه صدفة سلحفاة سحرية للعرافة، تمنحه نبوءة يومية تكشف له مغیبات الأمور: من مواضع الفرائس والأخطار الوشيكة إلى حلفاء المصير. انطلق في رحلة تغيير مصيره، حيث أنقذ المظلومين وجمع الثروة وواجه ذئابًا ضارية، محوًّا صورة ماضيه ليتحول إلى عماد لأسرته في قلب المحنة.
ابنة التاجر فردوس هربت مع الفقير صالح في شبابها، لكن عند ولادة ابنتها، فرّقها والدها فؤاد عن ابنتها وادّعى أن ابنتها قد ماتت. بعد سنوات، كبرت ابنتها بدر، ووالدها صالح مريض، فذهب مع بدر إلى قصر فؤاد للقاء فردوس، لكن فؤاد كان يعيقهم في كل مرة. بعد وفاة صالح، دخلت بدر قصر فؤاد حاملة الحقد، بينما كانت فردوس تضايقها دون أن تعرف أن أمامها ابنتها الحقيقية.
حريق كبير أحرق زواج هبة الذي استمر عشر سنوات، وكشف لها بوضوح الوجه القبيح لزوجها الذي خانها مع امرأة أخرى، وخدعها بالزواج من أجل المال. بعد عودتها إلى الحياة، استخدمت هوية شقيقتها التوأم لاسترداد كل شيء كان مستحقًا لها.
نجوى، ابنة عائلة يوسف، اختطفت منذ صغرها أثناء محاولة إنقاذ طارق. بعد سنوات من المعاناة، أصبحت زعيمة منظمة القتلة العليا "ورد". عادت للوطن للبحث عن عائلتها، لكن تم خداعها من قبل أختها بالتبني سارة. أثناء ذلك، التقت بطارق وبدأت علاقة بينهما. واجهوا معًا مؤامرات سارة ورامي، وتم كشف هوية نجوى. بعد تعرضها للهجوم، وقف طارق بجانبها، واكتشفا هويتهما الحقيقية. في النهاية، حلا الأزمة معًا، وتم معاقبة سارة ورامي، وبدأا حياة جديدة معًا.
ليان، أشهر ضابط مكافحة الأزمات في العالم، عادت إلى الوطن لتعيش بهدوء بعد التقاعد. لكن القدر جمعها برامي، رئيس مجموعة رامي، الذي كان يخفي حبًا لها منذ عشر سنوات. بعد أن التقطتهما عدسات الصحافة معًا، ادعى رامي أن شركته بحاجة لحماية سمعتها قبل دخولها البورصة، فأقنع ليان بزواج صوري. غير أن المشهد التمثيلي تحوّل إلى واقع، ومع مرور الأيام تكشفت نواياه القديمة، فالحب الذي أخفاه طوال عقدٍ من الزمن وجد طريقه إليها، لينتهي المشهد بارتباطٍ حقيقي جمع قلبين كانا يترقبان هذا المصير.
المحامي الذهبي فارس، الذي دافع عن متهم بالقتل وأثبت براءته، لم يكن يعلم أن انتصاره في المحكمة سيكلّفه أغلى ما يملك — فقد قُتل والده على يد أهل الضحية. غرق فارس في دوامة الندم، واعتزل العالم ست سنوات، إلى أن أنقذه العامل البسيط ليث من الموت... وكانت تلك البداية لرحلةٍ تعيد له إيمانه بالعدالة، وتفتح جراحًا لم تندمل.
في المدينة الساحلية، تنبض عائلة جواهر بتاريخ طويل من الأسرار واللعنات. منذ مئات السنين، يُقال إن أول عروس لوريث جميل ستموت في أول ليلة زفافها. عندما حان وقت زفافه من لبنه، اختفت الأخيرة قبل يوم واحد من الموعد المقرر. في محاولة يائسة لمساعدة الجدة جميلة، التي كانت على وشك فقدان حياتها بسبب مرضها، وافقت روان، التي تشبه لبنه، على استبدالها بالزواج من جميل. لكن هل ستنجو روان من لعنة العائلة، أم ستكون الضحية التالية؟
الطفل الفضائي نجم الدين يأتي إلى الأرض بحثاً عن والده غير المعروف. يلتقي بوليد العزام رئيس مؤسسة كبيرة ويساعده بقدراته الخاصة، ليكتشفا لاحقاً أنهما أب وابن. يتعرضان لمطاردة من كريم الصافي، وفي النهاية تجتمع العائلة بما فيها الأم نورا التي كانت محاصرة في شق بين المجرات، ويفتح الباب أمام الأرض لدخول عصر الفضاء.
رانيا، اليتيمة التي عانت من ظلم زوجها وحماها، اضطرت للطلاق بعد سنوات من الإهانة. وفي لحظة يأس، أنقذت أغنى رجل في المدينة، فدعّاها للعمل في شركته. هناك، اكتشفت صدفة أن التميمة التي كانت تحملها منذ صغرها هي نفس العلامة التي يبحث عنها الأغنى للتعرف على ابنته، ففضحت كذبة الابنة المزيفة وعادت إلى بيت الأغنى. حينها عاد زوجها السابق وحماها محاولين التدخل، لكن رانيا هذه المرة وقفت قوية، مصممة على ألا تسمح لأحد بإذلالها مرة أخرى.
تخفي اليسا، الفتاة الهادئة التي يراها الجميع خجولة ومهووسة بالدراسة، مشاعرها تجاه ريان صديق أخيها المقرّب وقائد فريق كرة السلة الذي تحيطه الأنظار من كل جانب. بالكاد تستطيع التحدّث إليه، إلى أن يقودها تحوّل مفاجئ وجريء إلى اكتشاف نسخة أكثر ثقة من نفسها. ريان، الذي اعتاد أن يكون محط الإعجاب، يجد نفسه منجذبًا إلى هذا التغيّر الغامض، ويبدأ في ملاحقة الحقيقة خلف الفتاة التي أربكته. وبين الهوية والسرّ، تنطلق لعبة مشاعر أشبه بـ «أمسكني إن استطعت»… لعبة تتصاعد أحداثها وتتجاوز التوقّعات.
قبل عشرين عامًا، أنقذت ليلى التنين دون قصد زميلها القديم خالد الغيوم وعائلته. في ذلك الوقت، كان خالد قد أفلس في تجارته، وهجرته زوجته منى التاج، تاركةً له ثلاثة أطفال صغار بلا رعاية. شعر خالد بأن الحياة لا تُطاق، لكن ظهور ليلى أنار ظلام أيامه. بمرور الوقت، نشأت بينهما علاقة حب، واختارت ليلى، التي كانت تعيش حياة متخفية عن العالم، البقاء مع خالد وتربية أطفاله الثلاثة وكأنهم أبناؤها.
قبل عشرين عامًا، فقد ليث ابنته سلا (ليلى) في حادث مأساوي. ومنذ ذلك الحين، كرس حياته للبحث عنها، متمسكًا بأمل عودتها إلى منزلهم في المدينة الساحلية. ومع توسع العمران، أصبح المنزل ضمن مخطط الهدم. لطف، ابن أخيه، خان ثقته وباع المنزل سرًا لمجموعة المارينا، مستوليًا على تعويض الهدم. حاول ليث حماية المنزل فلجأ إلى ليلى، رئيسة المجموعة، لكنها ظنته محتالًا وأهانته. لاحقًا، تكتشف ليلى أنه والدها الحقيقي وتحاول تعويضه قبل فوات الأوان.
صفاء، المحامية الشهيرة بلقب ملكة الحانة، تستعد للدفاع عن قضية أوكلها إليها السيناتور لؤي حارث، دون أن تعلم أن ابنتها ووالدتها تتعرضان للتنمر على يد بلال حارث، نجل موكلها. وعندما تكشف صفاء حقيقتها، يرفض بلال تصديقها، بل يزيد من إذلالها ويجعل عائلتها تدفع ثمنًا باهظًا بين الخداع والانتقام...
نورة فتاة بسيطة من قرية صغيرة، قبل خمس سنوات، حدث أن ارتبطت بعلاقة مع الرئيس التنفيذي ضياء بسبب حادث غير متوقع. أرسل ضياء خادمه لإحضارها إلى فيلا حديقة القصور، لكن الخادم قام بالخطأ بإحضار صديقتها سلمى بدلاً منها. ضياء كان يعلم من هي المرأة التي كانت معه، لكنه لم يلتقِ بسلمى أبداً. نورة حملت بتوأم، وتركت الدراسة لتحمل مسؤولية الحياة وحدها. بعد خمس سنوات، بدأت نورة العمل في شركة ضياء، وحدثت بينهما لقاءات جديدة. ظن ضياء أنها فتاة مادية ومتلاعبة، لكنه اكتشف مع الوقت طيبتها وقوتها، ووقع في حبها
في حياتها السابقة، تزوّجت وئام من عائلة ليث الثرية، لكنها لم تجنِ سوى الإهانة، حتى قتلتها شقيقتها وداد بسمٍ غادر. ثم عادت بها الحياة إلى الثمانينات، حيث حاولت وداد مجددًا الظفر بعائلة ليث، بينما اختارت وئام طريقًا مختلفًا، وارتبطت بالجندي الفقير شريف، رغم سخرية الجميع. تحملت الظلم والاحتقار، وكادت تُلقى في الزيت المغلي، لكنها صمدت بقوة. وفي النهاية، كُشف أن شريف ليس سوى قائد عسكري بارز متخفٍ، وحاميها الحقيقي. سقطت الأقنعة، ونالت وئام النهاية التي تستحقها.
ليان تحملت العقوبة مكان زوجها سالم وسجنت لمدة ست سنوات. بعد خروجها من السجن، اكتشفت أن سالم تزوج صديقتها المقربة ليلى واحتل مجموعة الرواد التي أسستها. في لحظة يأس، تلقت المساعدة من سامي، واتحد الاثنان لمحاربة زوجها السابق
منذ سبع سنوات، ارتكب واسع حادثًا بالسيارة أدى إلى وفاة شخص. لكن زوجة بهاء الخطيبة مزنة، ووالدته لطيفة، ووالده محمد، أجبروه على الاعتراف بالجريمة ليحل مكان أخيه في السجن. عند وصول الشرطة، قامت مزنة مباشرة بإبلاغ عن بهاء كالجاني، مما أدى إلى سجنه ظلمًا. بعد سبع سنوات، تمكن بهاء من تحقيق إنجاز علمي بارز خلال فترة سجنه حيث قام بأبحاث حول تكنولوجيا الاندماج النووي المتحكم فيه، وحصل على اعتراف من الأكاديمية الوطنية للعلوم، وأصبح على وشك الالتحاق بوظيفة فيها
بعد ليلة عاصفة مع الملياردير 'خالد'، تهرب 'لينا' حاملاً بطفله العبقري! تعود بعد 5 سنوات لمواجهة: - ابنها الذكي الذي كشف الحقيقة! - مصممة شريرة (ميار) تريد تدميرها! - زميلة غادرة (دانا) تنسج المؤامرات! - واختطافٌ يهدد العائلة! هل سينجح 'خالد' في استعادة حبيبته الضائعة قبل فوات الأوان؟ أم أن الأعداء سيفوزون؟
شريف من حارس أمن في العصر المعاصر ينتقل عبر الزمن إلى العصور القديمة، بعد أن انتقل الحارس شريف إلى عالم فنون القتال بالصدفة، أصبح يُلقب بأعظم المحاربين دون أن يدرك ذلك. لقد قادته الأقدار ليحمل مسؤولية إنقاذ عالم فنون القتال، ومع اقتراب ساحة المبارزة في جبل هوا، أثار هذا الشخص العادي عواصف في عالم فنون القتال.
ياسر، الذي سُخر منه الجميع بلقب «الثور»، كان طفلًا يتيمًا تبنّته السيدة يارا قبل ستة أعوام. رغم سذاجته، امتلك قوة لا تُقهر. بعد موت سيد عائلته وانهيار قوة يارا تحت تهديد عائلة صالح، اندفع ياسر لحمايتها وتلقى تدريبًا مزدوجًا معها. ومع اكتمال التدريب، استعادت يارا قوتها، وأصبح ياسر سيد برج الأسر السماوي، يقود سبعة من أعتى الشيوخ، ويرتقي بسرعة ليصبح أسطورة تهتزّ لها مدينة السحب. مقتبس من رواية 《باي شينيانغ بيان تشو شيوليانغ هو، شازي وودي له!》في تطبيق Fanqie Novel، المؤلفة: 【لين شياويو】
بعد سنوات من الغياب عادت سمية سيدة قصر الذهب والفضة لتكتشف كارثة، ابنها جلال في غيبوبة وزوجته ريهام تُجبر على الزواج من عائلة زهير الغنية ثارت سمية وعاقبت الحماة لكنها سامحتها لأجل ريهام غير أن الخيانة تفاقمت حين خطفت الأم ريهام إلى حفل الزواج القسري وعندما هم زهير بإذلال ريهام برزت سمية فجأة كشبح الانتقام معلنة أن ثمن هذه الإهانة سيكون دمار عائلة زهير بالكامل
.قبل ست سنوات، هربت سارة من الزفاف في يوم زفافها، ودخلت بالصدفة إلى سيارة سيد يوسف، حيث حدثت بينهما ليلة حب واحدة. تم احتجاز سارة من قبل عائلة الهاشم، وأنجبت ابنتها رنا. بعد ست سنوات، خرجت رنا من المنزل لإنقاذ والدتها، وتمكنت من التعرف على سيد يوسف من خلال صافرتها. وأكد اختبار الأبوة علاقتها به، فقرر سيد يوسف حمايتهن. أجبرت عائلة الهاشم سارة على الزواج من سيد سامر، فحاولت الانتحار لكنها نجت. قام سيد يوسف بإنقاذ سارة وكشف مؤامرة عائلة الشوقي، وأخذها مع رنا إلى فيلا الممر الأخضر لحمايتهن.
نور، ابنة أغنى رجل في مدينة البحر، تجد نفسها قد تحولت إلى محظية للملك المتسلط في المملكة الوسطى. لحماية حياتها، قررت الانتظار حتى عودة النجوم التسعة المترابطة. خلال محاولة اغتيال، استخدمت الملك لحماية نفسها من السيوف، مما أغضب الملك الذي قرر معاقبتها بالإعدام. في تلك اللحظة، عادت إلى العصر الحديث، لتكتشف أن والدها منح جميع ثروته لابنة عشيقته، وأن حبيبها أصبح ملكًا لتلك الفتاة. غاضبة، قررت مغادرة كل شيء، لكنها صادفت الملك الذي بدأ في ملاحقتها، ليجد نفسه في النهاية عالقًا معها.
خالد وريم عشيقان منذ سنوات. قبل زواجهما، تسبب سامي، أخو ريم، بموت ليلى، أخت خالد، فكرهت عائلة خالد ريم. أثناء دخول خالد المستشفى، طردتها السيدة منى، والدته، وهي حامل، فغادرت البلاد. بعد خمس سنوات، عادت ريم وأعيد لقاؤها بخالد. لم يعد خالد يخفي حبه رغم كرهه لها لتركه، واقترب منها مرارًا.
بائع عادي يُدعى يوسف يلتقي بالوريثة الثرية ياسمين التي ترفض الزواج المدبر، فيتظاهر الاثنان بأنهما عاشقان. تكتشف ياسمين أن منزله يخفي كنوزًا، ثم تكشف ابنة عمها لمياء أن يوسف هو وريث أغنى عائلة في العاصمة. بعد مواجهة التحديات، تتعمق مشاعرهما وينتهي بهما الأمر معًا، حيث تعد عائلة ليث هدايا زفاف ثمينة لتبدأ حياتهما السعيدة.
خلال احتفالات العام الجديد، حاصرت عاصفة ثلجية مفاجئة الطرق، تاركة سائقي السيارات عالقين في برد قارس وجوع مُنهك. بدافع الإحسان، خرجت ليلى وشقيقها راشد لبيع المعكرونة الفورية للمحتجزين بسعر خمسة يوانات فقط للعبوة لكن زهراء من القرية نفسها، أعمتها الغيرة، فأثارت الحشد لإجبارهما على خفض السعر أو حتى توزيع المعكرونة مجاناً. انتهى الأمر بتدمير معكرونة الأخوين بينما اشتدت العاصفة، فشل صديق زهراء عارف في إحضار المعكرونة، وغرق المحتجزون في هاوية الجوع عندها فقط أدركوا خطأهم، ولم يبقَ سوى الندم في جوعه
في ليلة الزفاف، يخطئ فهد الراسي ويدخل غرفة ليلى، وتبدأ فوضى من الأسرار والمكائد. تدّعي هالة أنها صاحبة الفضل والحامل، وتسرق الطفل بعد طلاق ليلى. تُجبر ليلى على الاختفاء، وتعود بعد خمس سنوات لتكتشف أن ابنها لا يعرف هويتها الحقيقية. بعد لقاء مؤثر، تكشف ليلى الحقيقة، وتستعيد ابنها، وتفضح هالة أمام فهد. في خضم المؤامرات والخيانة، تُنقذ .ليلى الشركة والعائلة، وتنتهي القصة بزواج جديد وحياة عائلية سعيدة رغم كل العواصف
تاليا الغامدي، الأميرة التنين والطبیبة العظمى، تتخفى كمتسولة لمساعدة الطيبين. تنقذ السيد فارس، ابن الزعيم المالي سليم الزهراني، بينما الجميع عاجزون. رفضت عرض الزواج ونصف ثروته احترامًا لطيبة السيد ريان وخطيبها، لكنها تكتشف أن خطيبها يريد الانفصال لصالح صديقتها مريم القيسي، التي ساعدتها سابقًا.
في إمبراطورية الصفاء، يكتشف الأمير الصغير سيف الدين وهو في السادسة مرآةً نحاسية تركتها والدته الراحلة، تربطه بعصرٍ حديث يرى فيه والدته سارة تُهان من عائلة سعيد. يرسل لها الطعام والتحف ليحميها، ثم يعبر الزمن بنفسه ليقف بجانبها ويفضح من ظلمها. وبينما تستعيد سارة ذكرياتها، يظهر زوجها المفقود سامي — وريث عائلة سامي — ليحميها وطفلهما. لكن سعادتهما لا تدوم، إذ تُسرق المرآة ويُختطف سيف الدين. وفي مواجهة النار والخيانة، تعود سارة وسامي إلى الماضي لإنقاذ ابنهما وتحطيم المؤامرة، لتتوّج القصة بلمّ شملٍ أسط
في مأدبة فاخرة، قدّم الثري فادي حكيم زوجته الريفية قائلاً إنها هادئة لطيفة لا تفهم المكر، لكن الذين ذاقت سارة فارس بطشها قالوا بدهشة إنها زعيمة عصابة قادرة على قتال عشرة رجال. أضاف فادي حكيم أنها بريئة لا تفهم شيئًا، بينما صرخ التجار بأن أبحاثها صدمت العالم وجعلتهم يركعون طلبًا للتعاون معها. وبعد زواج صوري بينهما نشأ الإعجاب، لتكتشف سارة فارس أن ابنة فادي حكيم هي ابنتها، فيتزوجان أخيرًا بزواج سعيد.
في حياتها السابقة، خُدعت ليلى من قبل زوجها خالد ومحبوبته سميرة، مما أدى إلى وفاة ابنتها وحزنها حتى الموت. عند عودتها للحياة، تكشف المؤامرة وتنقذ ابنتها بمساعدة شمس. رغم ذلك، يقع زوجها مرة أخرى في فخ خادعة، فتطلب الطلاق. في حفل زفافهما، تكشف ليلى الحقيقة، ويحميها خالد بجسده، بينما تُعاقب الخائنة. في النهاية، تبدأ ليلى حياة جديدة مع من وقف بجانبها