كانت ليلى، رئيسة هيئة مراقبة السماء، تتمتع بمكانة عالية، لكنها تخلّت عنها بعد أن أنقذها سليم خلال فيضانات جنوب النهر، وتزوجته عن حب. ساعدته في نيل لقب النبلاء وضحّت بقدرتها على الإنجاب لحمايته، وبذلت كل جهدها من أجل قصر اللورد المشرق. لكن بعد سبع سنوات من الزواج، تزوج سليم امرأة أخرى بحجة أن ليلى لا تنجب، وجرحها بعمق. بدلاً من الاعتراض، طلبت ليلى الطلاق من الملكة، التي منحتها حق سحب كل امتيازات سليم. في النهاية، خسر سليم كل شيء بسبب أفعاله، بينما وجدت ليلى السعادة الحقيقية مع ولي العهد .طارق
سارة، من أجل تسجيل ابنتها في السجلات، تعرضت لاستفزاز من قبل العشيقة أثناء حصولها على شهادة الزواج مع صديقها. زيد، بسبب رفضه زواجًا تقليديًا من العائلة، كان في حاجة ماسة لزوجة مؤقتة، لذا تزوج من سارة بشكل مؤقت. اكتشفت سارة أن ابنتها ليست ابنة صديقها، فساعدها زيد في الرد على هذه المواقف. صديقتها شذى تظاهرت بأنها كانت حب زيد الأول، مما أثار سوء فهم. بدأ زيد يقع في حب سارة ويشكو من شكوكه حول كون الابنة هي ابنته.
في طريقها لتوديع والدتها الراحلة قبل العودة لعائلة والدها البيولوجي، تلتقي سكاي سو مصادفةً بكايسن المُصاب أثناء مطاردة مميتة. تنقذه بخداع الأعداء، ثم تهرب دون أن يعرف اسمها. تعود إلى عائلتها التي تعاملها بازدراء، ويُعلن والدها أنها مجرد "ابنة بالتبني" ويتخلى عن خطيبها لصالح أختها بالتربية. تعمل سكاي في شركة كايسن بهوية مخفية، وتواجه مؤامرات من لونا، وتتعرض لمحاولة إيذاء، لكن كايسن ينقذها. تكتشف سكاي أن كايسن مسموم، وتعالجه كطبيبة سرية. بينما يتقربان، يكتشفان أن عدوهما واحد، ويتحدان للانتقام.
بعد ليلة عاصفة مع الملياردير 'خالد'، تهرب 'لينا' حاملاً بطفله العبقري! تعود بعد 5 سنوات لمواجهة: - ابنها الذكي الذي كشف الحقيقة! - مصممة شريرة (ميار) تريد تدميرها! - زميلة غادرة (دانا) تنسج المؤامرات! - واختطافٌ يهدد العائلة! هل سينجح 'خالد' في استعادة حبيبته الضائعة قبل فوات الأوان؟ أم أن الأعداء سيفوزون؟
"بعد طلاق ""عايدة"" من ""كريم""، بقيت في منزله كمربية لبناتها لثمانية عشر عامًا. اكتشفت أن زوجته الجديدة تساعد عشيقها في السرقة، لكن البنات اتهمن ""عايدة"" ظلمًا وطردنها. تعرضت للدهس من قبل زوجة أبيهن وتوفيت. بعد عودتها للحياة، قررت العيش لنفسها وبدأت بالعمل لتحقيق استقلالها. مع الوقت، اكتشفت البنات تضحيات والدتهن وفهم ""كريم"" خطأه. اعتذر الجميع وطلبوا منها العودة للمساعدة في حل أزماتهم، بينما نالت زوجة الأب وعشيقها عقابهما."
حين كانت سلمى عادل على وشك الزواج من خطيبها الثري فارس الأنصاري، ظنت أن ذلك سيكون بداية سعادتها، لكنها اكتشفت أن كل شيء لم يكن سوى مؤامرة، ففارس كان يحب في الحقيقة أختها غير الشقيقة رنا، وزواجه من سلمى لم يكن إلا لحماية رنا وجعل سلمى تتحمل الأذى عنها. بعد أن عرفت الحقيقة، قررت سلمى مغادرة فارس واستبدلت الزواج مع رنا، فتزوجت من الشاب السيد خالد يونس من عائلة يونس، الذي لم تلتقِ به من قبل، لتبدأ حياة جديدة. أما فارس، فلم يدرك إلا بعد فقدان سلمى أن من أنقذته ومن أحبها حقًا كانت هي، فبدأ يطاردها.
ليلى، لإنقاذ والدها المريض جدًا، وقعت عقدًا لتصبح تحت سيطرة زعيم المافيا فارس. ومع ذلك، أدت الفوارق الاجتماعية وسوء الفهم حول الزواج المرتقب إلى تحول هذه العلاقة سريعًا إلى لعبة عاطفية وصراع نفسي مستمر. ومع اقتراب انتهاء العقد، تتصاعد الأحداث بما في ذلك الحمل، سوء الفهم، وتدخل الخطيبة، مما يؤدي إلى انهيار العلاقة عدة مرات، مع تقلبات متلاحقة في الأحداث، لتصل أخيرًا إلى الخلاص المتبادل على حافة الحياة والموت
في حياته السابقة، تخلَّى عن ابنته الحقيقية من أجل أن يعتني بامرأة أرملة وابنيها، مما أدى إلى مرض ابنته دون أن تجد من يعتني بها. وفي حياته الحالية، قرر ألا يكون زوجًا لأخرى، وأن يركز على كسب المال لرعاية ابنته الحقيقية والاعتناء بها كما يجب.
جبران النوري كان زعيمًا كبيرًا لمجموعة النخبة للبناء. ومن أجل تربية ابنه، أخفى هويته وعمل كبائع بطيخ في سوق ليلي داخل موقع البناء، وفي الوقت نفسه ترك ابنه جمال يكتسب الخبرة ويتدرّب في موقع العمل. خالد، ابن أحد أتباع جبران، كان متغطرسًا يستقوي بمكانة والده طارق، ويتسلّط على الناس ويظلمهم في كل مكان. فتنمّر على جمال وسلبه حبيبته وأهانه. وفي اللحظة الحاسمة، حضر جبران وكشف عن هويته الرفيعة، لكن خالد واصل قمعه لجهله بهويته… إلى أن حضر والده طارق إلى المكان
منذ سبع سنوات، ارتكب واسع حادثًا بالسيارة أدى إلى وفاة شخص. لكن زوجة بهاء الخطيبة مزنة، ووالدته لطيفة، ووالده محمد، أجبروه على الاعتراف بالجريمة ليحل مكان أخيه في السجن. عند وصول الشرطة، قامت مزنة مباشرة بإبلاغ عن بهاء كالجاني، مما أدى إلى سجنه ظلمًا. بعد سبع سنوات، تمكن بهاء من تحقيق إنجاز علمي بارز خلال فترة سجنه حيث قام بأبحاث حول تكنولوجيا الاندماج النووي المتحكم فيه، وحصل على اعتراف من الأكاديمية الوطنية للعلوم، وأصبح على وشك الالتحاق بوظيفة فيها
عد أن كشفت “يسرا” فساد وخيانة حبيبها السابق، وفي لحظة جنون، قامت بعقد زواج سريع مع شاب ظنته مجرد “رفيق مؤقت”. لكن المفاجأة الكبرى؟ هذا الرجل هو في الواقع خطيبها الحقيقي! ترى، كيف ستتطور هذه العلاقة الغامضة؟
اكتشفت الصحفية المتدربة شين شينياو في يوم حفل خطوبتها أن خطيبها يخونها مع ممثلة مشهورة، فقررت إنهاء العلاقة وكشفت عن فضيحتهم. بعد ذلك تزوجت من عمها المهندس الفضائي لي تشينلان. تزوجا أولاً ثم وقع الحب بينهما، وعبروا العديد من سوء الفهم والعقبات، حتى أدركت شين شينياو في النهاية أن كل شيء كان مقدراً منذ البداية.
تتعرض مريم حسن لإهانة من عاشق مخادع، فتثور وتلقّنه درسًا قاسيًا. ثم تتزوج سريعًا من عمّه صاحب النفوذ طلال العاصي. منذ ذلك الحين، تمزّق المخادعين وتواجه الغرباء بجرأة، لتشقّ طريقها في عالم الأثرياء. ومع مرور الوقت تكتشف أن زواجها الجديد لم يكن صدفة، بل خطة حب أخفاها طلال لسنوات، وكانت أجمل رسالة كتبها لها.
في يوم المواعدة، وافقت جمانة البحري على الزواج السريع من زين الدين، ورث العائلة الثرية. كانت تعتقد أن الزواج سيكون هادئًا، لكن زوجها المفاجئ أصبح يهتم بها بشدة، وفي كل مرة تواجه فيها مشكلة، كان يظهر لحلها. في النهاية، اكتشفت أنه نفس الشخص الذي يشبه زوجها تمامًا، وأنه ملياردير يعتني بها كما لو كانت أميرة.
تزوجت ليان عبد الرحمن بالصدفة من يزن عبد الله، الوريث الوحيد لـمجموعة آل عبد الله أخفى يزن عن ليان هويته الحقيقية لرغبته في اختبار نواياها الحقيقية من هذا الزواج. وعندما علم بأنها صحفية، ازدادت حذره منها. لكن ليان، بسبب عملها في الصحافة، تعرضت للكثير من الغيرة والأذى، وفي كل مرة كانت تواجه الخطر، كان يزن يتدخل لينقذها ويحول دون وقوع الكارثة. وبعد اجتياز العديد من الصعوبات، أدرك الاثنان قيمة بعضهما أكثر، وسارا معًا نحو مستقبل مليء بالسعادة والهناء.
قبل ست سنوات، غيّرت حياة دانية خالد ليلة واحدة إلى الأبد إذ أصبحت أمًا عزباء. لم تكن تعلم أن الرجل الذي كان معها في تلك الليلة هو آدم واصل، المدير التنفيذي لمجموعة الليثي، الذي ظل يبحث عنها منذ ذلك الحين. غير أن أختها غير الشقيقة الماكرة تنتحل هويتها وتستولي على مكانها. تقود الأقدار دانية لاحقًا إلى مجموعة الليثي كسكرتيرة لآدم، وهناك يتفتح الحب من جديد...
خلال قمة دولية، أصيبت البطلة بتسمم وواجهت مطاردة، فاختبأت وصادفت وريث عائلة السعدي. علمت أن علامته على صدره هي مفتاح شفائها، فاستعادت هويتها وتزوجت منه لتقرب منه. مع الوقت، بدأ يثق بها وتنمو مشاعرهما، حتى أنقذتها البطلة في الخطر. بعد النجاة، تواجه قرارًا صعبًا: التضحية بحبه أم إيجاد طريقة تحميهما معًا.
في حفل خطوبة يوسف الخالد ويارا العبيدي، ارتدت يارا فستانًا ساحرًا أثار إعجاب جميع الحضور. لقد كان هذا الفستان من تصميم المصممة الشهيرة دون التي دُعيت أيضًا لحضور الحفل. ولكن عندما ظهرت دون، لم يستطع يوسف الخالد إخفاء اضطرابه. فالمصممة الشهيرة لم تكن سوى لمى النجار - زوجته السابقة التي اعتقد أنها توفيت منذ ثماني سنوات!
قبل ثلاث سنوات اكتشفت ليلى أن العائلة التي احتضنتها أرادت استغلال حظها لدفع المصائب عن نادية ولجمالها كرهتها نادية ودبرت تسليمها لرجل مسن فدافعت عن نفسها وطعنته فاتهموها بالجنون وألقوا بها في جزيرة الرياح وبعد ثلاث سنوات من العذاب أرادوا قتلها لإتمام زواج نادية من سليم لكنه ظهر وأخذها معه ليتبين لاحقاً أنه يراها شبيهة شقيقته فقررت ليلى البقاء مؤقتاً والتخطيط للانتقام من عائلة جابر
في قرية العيون، يعيش الصياد الشاب خالد، الذي تبدو عليه الصرامة والقوة الجسدية المفتولة، ولا يطمح في حياته سوى إلى الزواج وإنجاب الأطفال. ومع ذلك، فإن سمعته تسبقه كالريح; ففي يوم يقتل نمرًا، وفي اليوم التالي يذبح ذئبًا شرسًا، بل ويُقال إن من يمر أمامه قد يتلقى صفعتين! بسبب هذه السمعة المخيفة، كان الجميع يتجنبونه، باستثناء ليلى، الفتاة التي انتقلت من عالم آخر، والتي سعت بإصرار للزواج منه والانضمام إلى عائلة أحمد.
ليلى، طبيبة وعبقرية كمبيوتر، تساعد خالد في إنقاذ شركته، فيعجب بها دون أن يعرف هويتها. لكن حسابها الإلكتروني يُباع ليارا، التي تخدعه وتتظاهر بأنها ليلى! بينما تذهب ليلى لخطيبها السابق لاستعادة شركة والدتها، يُهان كل من ليلى (لظنها قروية) وخالد (لإعاقته)، فيتزوجان زواجًا مصلحيًا... دون أن يعرفا أن كليهما يخفي هويته الحقيقية! عندما تنكشف خدعة يارا، يبدأ خالد البحث عن "ليلى الحقيقية"، بينما تقع المشاعر بينه وبين زوجته من حيث لا يدريان! هل سيكتشفان الحقيقة قبل فوات الأوان؟
منيرة، الملكة العظيمة لملك الغربي، وجدت نفسها بعد محاولة اغتيال قد نقلتها عبر الزمن ألف عام إلى المستقبل، في جلباب ابنة غير شرعية. أجبرت على الارتباط بنظام مهمة يفرض عليها الزواج من نجل عائلة فاطمة، الوريث الشاب المُنْحَلّ الأخلاق. وجدت نفسها محاصرة بجدة متزمتة وأخ وأخت زوج قاسيين، وزوج طائش. على الرغم من أن المهمة بدت مستحيلة، إلا أن منيرة فقط ابتسمت. إذا كانت قد استطاعت أن تروض وتدير القصور الملك الثلاثة والأجنحة الستة بكل كفاءة، فكيف بها أن تخشى عائلة فاطمة التافهة هذه؟
تخرج رنا من المصحّة هادئة ومطيعة بشكل غريب، لكن عند عودتها للمنزل تكتشف أن أختها بالتبني ريم أكثر مهارة في التمثيل، وأن أخويها غيث وليث يقفون ضدها. رغم ذلك تبتسم رنا… فهي لم تعد الضحية. خلف هدوئها تخفي جنونًا حقيقيًا، وتستعد لقلب كل شيء على الجميع. Fanqie Novel مقتبس من الرواية القصيرة على منصة "جيا تشيان جين شي شي جين، دان ووو شين جين آ" تأليف: شي تو جو جو
خلال حفل لم الشمل، تعرضت منيرة للخيانة وفقدت وعيها، لتدخل عن طريق الخطأ غرفة خالد المصاب بجروح خطيرة. أخطأت في اعتباره الدواء لها وسرقت نواة الطاقة الداخلية الخاصة به. بعد خمس سنوات، بدأ خالد البحث عن نواته، لكن منيرة التي فقدت ذاكرتها ظنته أحد المرشحين للزواج وسحبته لتسجيل الزواج الفوري! عندما عاد الأعداء، اكتشفت منيرة أنها تعرضت للخداع وفقدت عذريتها وولدت طفلة، فساعدها خالد في استعادة ابنتهم. عندما استيقظت قوى الدماء لدى الطفلة، انكشف سر هوية خالد، وعرفت منيرة أنه ذلك الرجل من الماضي
ليلى، أذكى بنات عائلة فارس، تسقط في كهف وتصبح مختارة السيف المقدس. في لحظة واحدة، تتدفق إليها قوة آلاف السنين، فتتحول إلى فتاة سمينة يستهزئ بها الجميع. خطيبها عادل يهينها أمام الناس ويكسر خطوبته علناً. لكن ليلى لا تنهزم؛ تقسم أنّها ستثبت نفسها في اختبار دار السيف بعد ثلاثة أيام، وهناك ستردّ الإهانة بطريقتها: ليست هي من تُرفض، بل هي من سترفض. حكاية فتاة سمينة وسيف مقدس، من السخرية إلى المجد، ومن العار إلى التحدي، حيث تصنع ليلى تاريخاً جديداً للنساء.
تُقدِم ياسمين بنت أحمد - ابنة أغنى رجل في العالم - على التخلي عن ثروتها وتخفي هويتها للزواج من حبيبها جاسم بن محمود. رغم نجاحها في تربية ابنها كطفل معجزة، تتعرض للإهانة العلنية من قبل زوجها وابنها في حفل تخرجه. بعد الطلاق، تتعاون مع أمين بن إبراهيم للكشف عن جرائمهما، لينتهي المطاف بالأب وابنه في السجن. تتوج القصة بزواج قوة بقوة بين ياسمين وأمين، لتبدأ فصلاً جديداً من النجاح والسلطة.
صفوان هو رئيس تنفيذي عصامي بقيمة مليارات، بينما قمر هي شريكته التي رتبتها جدته لموعد غرامي. وافقت على الزواج من صفوان لتغطية نفقات علاج والدتها، لكن في قلب صفوان يحمل حبًا لامرأة أخرى ظل يبحث عنها. إلى أين سيتجه زواجهما؟ وهل سيعثر البطل على حبيبته الحقيقية؟
سبب كراهية الكاتبة "ناديا الحارثية" لها، وجدت "ميرا خليل" – المستثمرة الشهيرة في مجال الإنتاج السينمائي – نفسها تنتقل دون قصد إلى داخل أحد السيناريوهات التافهة التي كتبتها ناديا، لتصبح البطلة الطيبة التي تحمل نفس اسمها. لكن "ميرا" ذات الطبع الناري لم تستسلم، بل مزّقت السيناريو بيديها، وأعطت الخائنين – من رجل مخادع وصديقة منافقة – درساً قاسياً، ثم خاضت قصة حب متبادلة مع "سامر فهد"، الرجل الوفي الذي لم يتخلّ عنها، لتنتهي رحلتها أخيرًا بالسعادة.
توفي الأخ المحبوب لليان، سامي، داخل الأكاديمية العسكرية الشمالية بطريقة غامضة، والادعاء الرسمي بأنه "حادث" كان مجرد كذبة، ومن أجل أخيها قصّت شعرها ودخلت الأكاديمية باسم "سالم منصور"، ورأت في الجميع تهديدًا محتملاً وكان المدرب ياسر الراشدي على رأس المشتبه بهم، وحاولت بحذر البحث عن أي خيط يقودها إلى الحقيقة، بينما بدأ ياسر ينجذب تدريجيًا إلى طيبتها وعنادها وإصرارها على الانتقام، وفي النهاية انكشفت الحقائق وانتقمت لأخيها وأصبحت إلى جانبه.
عند تولّيه العرش، يظلّ الإمبراطور يحمل جرحًا قديمًا: فقد أُصيبت والدته "مهى" واختفت أثناء حمايته من كمين في طفولته. بعد سنوات من الحكم، يعزم على العثور عليها مهما كلّف الأمر. في قصر الرحمة، تعيش "مهى" فاقدة الذاكرة وتعمل في الأشغال الشاقة، تحتفظ فقط بقطعة خشبية تذكّرها بابنها. ذات يوم، يلمح الإمبراطور نقشًا مألوفًا يعيد إليه ذكريات الماضي، ويبدأ الشك بأن والدته قريبة منه أكثر مما يتصور. لكن طريق الحقيقة محفوف بالمؤامرات. في لحظة مأساوية، يأمر بعقابها وهو لا يعلم حقيقتها، قبل أن ينقذها من حريق
خاض الجنرال العظيم شياو تشانغ فنغ الحروب لمدة اثني عشرعامًا، محاربا في جميع أنحاء البلاد، مُنح لقب بالجنرال العظيم ذو الهيبة السماوية، كما مُنحت خطيبته مورونغ يون يان لقب بمبارزة الامتحان العسكري. لم يكن مهتمًا بالسلطة، لكنه فوجئ برفض خطيبته للخطبة. خلال مسابقة القتال لاختيار زوج، تحداه محارب من مملكة نانمانغ، لكنه هُزم تحت ضربات سيفه. بعد ذلك، جاءت خطيبته لطلب الصفح، بفضل تدخل كبار العائلة، تصالح الاثنان وتجاوزا الخلاف. فيما بعد، اكتشفا مخططات عائلة ليوي.
الابنة السابعة لعائلة نصار، ليان، تسعى لتحقيق آخر وصية للجد بالزواج من رجل. لكنها تخطئ في الشخص وتظن الرئيس المتسلط خطيبها، ويتورط معها، وما يزيد الأمور تعقيدًا أنه عدو أخيها. بينما يقتربان من تبادل المشاعر، تجبر ليان تشينغلي على الزواج من شخص آخر بسبب أزمة عائلية. التعديل عن رواية "مينغ لياو آن دياو، دوان يي تاي يي لو" للمؤلفة شي تشي تشي من منصة
عادت ليلى، ابنة أغنى رجل في البلاد، من دراستها في الخارج وقررت مواصلة تطورها المهني بالالتحاق بمعهد تصميم رائد محليًا. ولكن لتجنب الإزعاج بسبب هويتها، اختارت إخفاء هويتها والالتحاق بالمعهد بتواضع. ومع ذلك، في حفل الافتتاح، قامت سميرة بانتحال هويتها علانية أمام الجميع، وحتى حاولت إغواء خالد، خطيبها منذ الصغر. شعر خالد بالانجذاب نحو ليلى، الأمر الذي أثار حقد سميرة. واستمرت سميرة في انتحال هوية ابنة الأغنى لخلق المشاكل لليلى. قررت ليلى وخالد معًا كشف حقيقتها.
تم دفْع الفاشلة ليان النورية من قبل الخاطب إلى حوض استحمام وليّ العهد لإتمام مهمة إلزامية: إذا لم تجمع بين الأمير الماكر وياسمينة العسّاف خلال 30 يوماً، ستتفكك روحها. بينما هي تحاول ربط خيط القدر، يعطل خططها الأمير، وتبادل الاثنان المزاح والدغدغة. عندما يسمم، تُخاطر بحياتها لإنقاذه، وعند الخطر يحميها بجسده. حتى جاء اليوم الذي لفّ فيه وليّ العهد خيط القدر حول يديهما، لتكتشف ليان النورية بدهشة أن هدف المهمة كان هي نفسها.
في حياتها السابقة، تعاون زوجها سليم وابنتها معاً من أجل إنقاذ حبيبة القلب البيضاء ندى، ودفعوا ليلى إلى حشد الزومبي لتلقى حتفها بطريقة مأساوية. بعد عودتها إلى الحياة، واصل سليم وابنته الانحياز لندى، وألحقوا الأذى بليلى مرارًا. في النهاية، قامت البطلة بحقن نفسها بمصل ملك الزومبي، وقررت أن تترك زوجها وابنتها لتكرّس نفسها للعلم وإنقاذ البشرية. لكنّ زوجها وابنتها استيقظا أخيرًا وكشفا الوجه الحقيقي لندى. فهل ستغفر لهم ليلى؟
بسبب أسرار العمل، لم يتمكن يوسف النجار من الاتصال بزوجته الحبيبة لمدة ثماني سنوات. وفي طريقه للعودة إليها، تعرض لخديعة من شيراز مما تسبب في فقدان ذاكرته. تحت إغراءاتها الكاذبة، تزوج منها لاحقًا. لحسن الحظ، استعاد ذاكرته في اللحظة الحاسمة بفضل ابنته. لكن في هذه الأثناء، كان والدا زوجته يجبرانها على الزواج من رجل أبله. في لحظة حرجة، هرع يوسف بعد استعادة ذاكرته وأنقذ زوجة، مفسرًا سوء الفهم. أخيرًا، اجتمعت العائلة من جديد. بينما تم اعتقال شيراز من قبل وزارة الأمن الوطني بتهمة الإيذاء المتعمد لشخصية
عاد خالد القادري، قائد قوات الشمال، منتصرًا بعد اثني عشر عامًا، وكُرّم من القائد العام فاطمة المري. في حفل والده، فسخت خطيبته ليلى الخطبة، فقبل خالد الطلاق. في بطولة القتال، رد خالد على استفزاز مملكة الشرق، فاعتذرت ليلى وعادا. التقيا بطفلين يتيمين واكتشفا اختلاس أموال الجنود. لاحظا أن عائلة الشامي تخطط لهدم معبد الجنود. غضب خالد وواجه ابن الشامي، واعتقل خطأً، لكن ريم الشمري أنقذته. عندما اختطفت شقيقته سارة، ذهبت ليلى لإنقاذها وأنقذها خالد. كشف خالد مؤامرة طارق المري، وتعاهدا على حماية الوطن.
يعاني سليم من حساسية تجاه النساء، وبسبب ضغط والدته على الزواج، وجد نفسه بعد سُكرٍ وقد سجّل زواجه من حنان، لكن كليهما لم يتذكر ملامح الآخر. فيقرر الهروب من هذا الزواج إلى الخارج، وعندما عاد والتقى بها مصادفة اكتشف أنه لا يعاني من حساسية تجاهها، فاقترح أن تكون حبيبته بعقد كوسيلة للتمرد على ذلك الزواج. مع مرور الوقت، نشأت بينهما مشاعر حقيقية. إلى أن جاء اليوم الذي رتّبت فيه أم سليم لقاءهما، ليكتشف كل واحد منهما أنّ الزوجة والزوج اللذين كانا يحاولان الهروب منهم، هما في الحقيقة بعضهما البعض
قبل عشرين عامًا، وقعت هبة و واسع عقد زواج سماوي يلزمهما بتنفيذ الزواج، وإلا سيواجه أحدهما الموت والفناء بينما يفقد الآخر كل شيء في حياته المهنية. بعد عشرين عامًا، أكملت هبة تعليمها ونزلت من الجبل للعثور على واسع لتنفيذ الزواج. لكن واسع ظن أنها نصابة ورفض الزواج منها، فقامت هبة بربطه وأخذته إلى مكتب التسجيل المدني لإتمام الزواج. هناك قابلت أختها غير الشقيقة الشريرة ليلى التي كانت تحب واسع منذ فترة طويلة. عندما رأت ليلى الرجل الذي تحبه متزوجًا من أختها التي تكرهها
قمر بسبب حادث سيارة أصيبت بالحبسة، وحبيبها حازم متأكد أنها لا تستطيع العيش بدونه، فتصرّف بتهوّر في الخارج، وحتى أنه أراد أن يطلقها بشكل مؤقت لإرضاء العشيقة، دون أن يدرك أن قمر فقدت الأمل وقررت التخلي تمامًا. وريث عائلة الماجدي ظريف، الذي كان يُعجب بقمر منذ سنوات، علم بالأمر، فسافر ليلة واحدة إلى البلاد ليقدّم عرض الزواج لقمر. غادرت قمر وبدأت حياتها السعيدة. خلال تواصلهما، اكتشفت قمر أن السيد ظريف كان يُعجب بها سابقًا، وبمساعدته وجدت قمر هدف حياتها الحقيقي
لمياء تعبر الزمن من عهدٍ قديم لتجد نفسها بديلةً عن أختها، متزوجةً من وريث الرفاعي، سامي. لكن في يوم زفافها، يقع حادث سامي ويفارق الحياة… أو هكذا اعتقد الجميع. تتمسّك لمياء بمكانها داخل فيلا الرفاعي، تُهذّب الفوضى، وتفرض حضورها حتى يخضع لها البيت بأكمله. تستعد لعيش حياة الأرملة الثرية بسلام، قبل أن تلاحظ شيئًا يثير الريبة: نظرات الحارس الذي أرسلته السيدة أنسام أصبحت جريئة، حارقة… أقرب إلى رغبة مكبوتة منها إلى حماية. هنا تدرك لمياء أن ما ينتظرها… أخطر بكثير من العبور عبر الزمن.
يُنقل الممثل باهر عبر الزمن ليحل محل إمبراطور مملكة النهضة المنفي، فيعيش بين نساء القصر تحت سيطرة الإمبراطورة الأم السامة. عندما تهدده بالموت، يستخدم مهاراته التمثيلية لتمثيل دور الإمبراطور ببراعة، ويكسب ولاء الحكام والعسكريين، ويقلب الأوضاع. وعندما يقترب من هزيمة الإمبراطورة الأم، يعود الإمبراطور الحقيقي فجأة بجيش لاستعادة عرشه.
قبل خمس سنوات، اتُّهم سامر ظلمًا بارتكاب جريمة قتل ودخل السجن. هناك، تتلمذ على يد ملك الذئاب الشمالية والزعيم السابق لقصر الإله الطبيب، فاكتسب قوة قتالية وعلمًا طبيًا يفوق الوصف. وبعد أن أنهى عقوبته، خرج لينتقم، بينما كانت عائلة جو قد توسعت وأهملته باعتباره مجرد سجين وضيع. لكنهم لم يعلموا أن سامر عاد هذه المرة لا يُهزم، ليطيح بعائلة جو وينال في النهاية الحب والانتقام معًا.
في المدينة الساحلية، تنبض عائلة جواهر بتاريخ طويل من الأسرار واللعنات. منذ مئات السنين، يُقال إن أول عروس لوريث جميل ستموت في أول ليلة زفافها. عندما حان وقت زفافه من لبنه، اختفت الأخيرة قبل يوم واحد من الموعد المقرر. في محاولة يائسة لمساعدة الجدة جميلة، التي كانت على وشك فقدان حياتها بسبب مرضها، وافقت روان، التي تشبه لبنه، على استبدالها بالزواج من جميل. لكن هل ستنجو روان من لعنة العائلة، أم ستكون الضحية التالية؟
زياد، بعد فشله في عبور محنته السماوية، يجد روحه حبيسة في جسد رجل يشبهه تمامًا في عالم البشر. المفاجأة؟ عائلة زوجته رنيم قادرة على سماع أفكاره! ومع رؤيته لمصيرهم المأساوي يقترب، يتحول زياد من غريب إلى منقذ، ليحظى باحترامهم ويبدأ رحلة إنقاذ محفوفة بالأسرار، السحر، والقلوب التي تعلّمت أخيرًا أن تُصغي
هالة العمادي عاشت قصة حب مع منصور حارث دامت عشر سنوات، لتكتشف فجأة أنها كانت الضحية الثالثة، وأن تلك السنوات لم تكن سوى خداع وتلاعب من جانبه. سعيًا للانتقام، تستخدم هالة ابنه كريم منصور كسلاح في خطتها، ثم تتحد لاحقًا مع زوجته ليلى، لتشنّا معًا حملة انتقام مدوية ضد منصور حارث.
الشاب العامل المثابر حسين ينتقل عبر الزمن إلى شخصية شاب مدلل من عائلة ثرية في رواية، ويرتبط بنظام قسري: عليه أن يعترف بحبه لنجمة المدرسة نادية خلال سبعة أيام، وإلا سيواجه الموت. يكشف مؤامرة البطل الأصلي خالد، ويتقمص شخصيته ليصبح وريث عائلة طارق، وفي النهاية ينتصر ويصبح سيدًا على العائلة الثرية، وينال الحب الحقيقي
تحمل ميادة ندوب العنف الأسري، وتقتحم عن غير قصد عالم الشهرة والثراء في محاولة لاستعادة ممتلكاتها، حيث التقت على نحو غير متوقع بمحامٍ صارم الطبع، ومنذ ذلك الحين بدأ بينهما تشابك قدري. كان ظهور المحامي فيصل كخيط من نور يشقّ يأسها. بمنطق القانون شيّد لها حاجزًا يحميها، وجعلها، وهي تفك قيودها، تستعيد كرامتها تدريجيًا وتتعلّم حبّ ذاتها. من الخضوع إلى الاستقلال والمقاومة، كانت هذه عملية الخلاص التي تجمع بين حرارة القانون وتحولها من شرنقة إلى فراشة.
تم الحكم على سالم فهد بالأشغال الشاقة لمدة عشر سنوات بعدما اتُّهم ظلمًا بسرقة أدوية. لكن في اليوم الذي عاد فيه إلى منزله بعد انتهاء فترة العقوبة، اكتشف أن هذه المعاناة التي دامت عشر سنوات كانت مؤامرة مدبرة بعناية من زوجته جميلة حسان، فقط لإرضاء أخيه غير الشقيق سامي فهد. بل إن والدته كانت أيضًا من ضحايا هذه المؤامرة. فترك سالم فهد رسالة طلاق، وأرسل بلاغًا رسميًا، ثم غادر مسقط رأسه.