نشأت السيدة نور في كنف جدها، وبعد نجاحها قامت برعاية دار للمسنين في مسقط رأسها. لكن بعض الانتهازيين استغلوا الأموال وأساءوا معاملة المسنين. بتقمصها دور عاملة رعاية، كشفت نور الحقيقة وأنقذت المسنين. كما كشفت عن ممارسات فاسدة أخرى استُخدم فيها اسم مجموعتها، لينال الجناة عقابهم في النهاية.
قبل سبع سنوات فقد الإمبراطور ريان حبيبته ليلى. في ذكرى وفاتها، صادفها عمياء مع توأميها وتنكر في تشينغتشو. تعرف عليها من مشبك شعر وسيف هدية، وعلم أن الإمبراطورة الأم أجبرتها على التظاهر بالموت.في طريق العودة تعرض لمحاولة اغتيال، وأصر على تتويجها إمبراطورة رغم رفض الإمبراطورة الأم. في الحفل، تآمرت هناء وياسمين لتبديل الأماكن واغتيال الإمبراطورة، لكن المؤامرة انكشفت وأُعدمَت هناء.اعتزلت الإمبراطورة الأم، وعاش الإمبراطور وليلى معًا، واعترف التوأمان بأصولهما وانضما للعائلة.
يبدو حكيم ريان مجرد حارس أمني بسيط، لكنه منذ أول يوم له في العمل يصطدم بوريثة ثرية تملك مليارات الدولارات، فيثير فضولها فتبدأ بالتحقيق في أمره يومًا بعد يوم، بينما يطارده خصوم أثرياء يرون فيه منافسًا لهم على قلبها. يخشى حكيم أن تُكشف هويته الحقيقية في أي لحظة…لكن المفاجأة أن هذه الوريثة ليست سوى صديقة طفولته التي فقدها منذ سنوات! ومع انكشاف خيوط الماضي، يكتشف سرّ نسبه ومجزرة عائلته. وهنا ينهض الحارس الذي لا يُقهر ليبدأ رحلة الانتقام وكشف الحقيقة.
منذ الأزل، كانت عائلة الحريري تمنع النساء من تعلم فنون القتال، لكن نور الحريري، ابنة العائلة، شغفت بالفنون القتالية وبدأت تعلمها سراً. لسنوات، اعتبرها الجميع فتاة ضعيفة لا تصلح إلا للحماية. لكن عندما واجهت العائلة عدواً قوياً سقط أمامه أقوى مقاتليها، لم تستطع نور البقاء صامتة، وكشفت عن مهاراتها الحقيقية. حينها فقط أدرك الجميع أنها كانت الأقوى بينهم، والوريثة الوحيدة لفنون القتال العريقة.
بثينة، إحدى أشهر نجمات البث المباشر، على وشك الانضمام إلى إحدى أثرى العائلات في البلاد. لكن في ليلة زفافها، تخطئ وتظن أن حماتها المستقبلية هي عشيقة خطيبها! دون تفكير، تطلق العنان لخطة انتقامية جامحة، غير مدركة للفوضى والتداعيات الكارثية التي ستترتب على هذا الفعل الطائش!
في الحياة السابقة، عانت ذكية من الإهانات في قصر المركيز، حيث سرقت أختها غير الشقيقة زهراء كل ما تمتلكه. بعد إعادة ميلادها، رفضت الزواج من سعيد هربًا من القصر، وطلبت أن تعيش أرملة للجنرال "الذي قُتل في الحرب". أحرقت ثوب الزفاف وتصادمت مع إخوتها، إلا أن والدها وإخوتها عاقبوها بسبب ذلك. توسلت ذكية علنًا لمغادرة المنزل وتحملت عقاب العائلة، وفجأة عاد الجنرال عارف بشجاعة حاملًا مرسومًا إمبراطوريًا حيث أقر الإمبراطور طلبها بأن تعيش أرملة. أعلن عارف أن ذكية هي زوجته، الفتاة تفتح الآن صفحة جديدة.
وُلدت لين فيشوية في عائلة قتالية تُفضل الذكور، فعوملت كخادمة، لكنها رفضت الاستسلام. بالصدفة، أصبحت تلميذة لقناص عظيم، وبعد سنوات من التدريب، أتقنت القتال. بشجاعة، حطمت قيود العائلة وشاركت في مسابقة كبرى، حيث تفوقت على الرجال، لتثبت أن المرأة لا تقل شأنًا عنهم!
في طفولتها، شهدت منيرة مقتل والديها أمام عينيها. بعد خمسة عشر عامًا، أصبحت منيرة القائدة الإلهية تدافع عن الوطن وتحمي الشعب. بعد عودتها منتصرة، عقدت العزم على العودة إلى الوطن للكشف عن غموض تلك الحادثة القديمة، إلا أنها صادفت بشكل غير متوقع استهداف عائلة جدها للإهانة والتظلم... يبدو أن أمر الحادثة في الماضي لم يكن بهذه البساطة... الوطن أولًا ثم العائلة، من جنرال إلى إمبراطورة، فهي مصممة على تطهير العالم من جميع الظلم والأمور غير العادلة!
بعد سنوات من الغيبوبة بسبب حادث سير، ظهرت ليلى لتقرر الزواج من خالد بمهر فلكي، بعد أن اعتنت به دون ملل خلال غيبوبتها. رغم شكوك أسرته التي تجهل مكانتها الاجتماعية، بدؤوا يستعدون للزفاف بفرح. لكن ابنة العم الانتهازية وأسرتها أتوا لتعكير صفو الفرح. في يوم الاحتفال، سخرت عائلة سميرة وغيرهم من الأقارب من خالد معتبرين أن ليلى عاجزة عن تقديم المهر. في اللحظة الحاسمة، ظهرت ليلى لتفضحهم وتثبت خطأهم
نور، الخصي الصغير متنكرة بزي فتاة، ترتبط بالأمير فارس بقلادة السمكتين. في البلاط المعقد لمملكة اليمامة، تكشف المؤامرات وتواجه الملكة ليلى، وتنشأ بينهما مشاعر خفية. عندما تُكشف هويتها، يتحدى الأمير فارس الاعتراضات ويتزوجها، ليستقر الحكم أخيرًا. في النهاية، تكتب نور على لوحة المفاتيح "نهاية المسلسل"، لتتضح أن كل الأحداث كانت مسرحية من خيالها.
كان كريم، البالغ من العمر ثلاثين عامًا، لا يزال مجرد عامل توصيل طلبات، وكان لديه زوجة جميلة كالأزهار. لكن كريم لم يتوقع أبدًا أن تكون سنوات زواجه الثلاث كلها خيانة. كريم، الذي كان يظن نفسه بلا قيمة، لم يتخيل أيضًا أن يوجد في هذا العالم فتاة مستعدة لأن تضحي بكل شيء من أجله. آنسة نهال، حان دوري الآن لأعتني بك.
في مدينة النور البيضاء، تدير فاطمة وابنتها ليلى بنت فجر مطعمًا بسيطًا. ذات يوم، يعتدي أحد رجال حسين أحمد على ليلى، دون أن يعلم أن والدتها هي المعلمة السابقة لـ الجنرال نورة. غضبًا من كشف أمره، يتعاون حسين سرًّا مع زعيم الجواسيس مجيد حسن لاختطاف ليلى. وفي يوم تنصيب الوالي سالم أحمد، تقتحم فاطمة الحفل لإنقاذ ابنتها، لكن المؤامرة كانت أكبر مما ظنّت، والعدو أقرب مما توقّعت… فهل تُنقذ ليلى قبل فوات الأوان؟
في علاقة خفية دامت خمس سنوات مع الكابتن سامي، تخلّت حنين عن فرصة الترقية لتبقى نائبة له. لكنها حين اكتشفت أنه ما زال على صلة بحبيبته السابقة، قررت إنهاء العلاقة بلا تردد. تقدمت بطلب للانفصال المهني، وأصبحت أول قائدة طائرة في مجموعة الماسة الزرقاء، واختارت مسارًا جديدًا لا يلتقي أبدًا بمساره
قبل عشرين عامًا، أنقذت ليلى التنين دون قصد زميلها القديم خالد الغيوم وعائلته. في ذلك الوقت، كان خالد قد أفلس في تجارته، وهجرته زوجته منى التاج، تاركةً له ثلاثة أطفال صغار بلا رعاية. شعر خالد بأن الحياة لا تُطاق، لكن ظهور ليلى أنار ظلام أيامه. بمرور الوقت، نشأت بينهما علاقة حب، واختارت ليلى، التي كانت تعيش حياة متخفية عن العالم، البقاء مع خالد وتربية أطفاله الثلاثة وكأنهم أبناؤها.
توفي والدا شهد بالتبني، فباعها عمها بعشرة دولارات إلى قصر الحاكم العسكري لتكون عروسًا لكريم، الابن المريض بشدة. كانت تظن أنها دخلت حفرة نار، لكنها ما إن أمسكت بيد كريم حتى بدأ يتعافى بشكل معجزي! الطبيب بحاجة إلى نوع نادر من الجينسنغ البري الذي عمره مئة عام ولم يُعثر عليه في المدينة؟ لا مشكلة! شهد موجودة. ميزانية قصر الحاكم العسكري تعاني من الضيق؟ لا داعي للقلق! مع شهد في الميدان، فهي تكفي لشخصين!
وُلدت لين فيشوية في عائلة قتالية تُفضل الذكور، فعوملت كخادمة، لكنها رفضت الاستسلام. بالصدفة، أصبحت تلميذة لقناص عظيم، وبعد سنوات من التدريب، أتقنت القتال. بشجاعة، حطمت قيود العائلة وشاركت في مسابقة كبرى، حيث تفوقت على الرجال، لتثبت أن المرأة لا تقل شأنًا عنهم!
وجدان، نجم البلياردو السابق، تختبئ مع ابنتها ياسمين بعد خلاف مع رئيس الاتحاد ضياء. تظهر ياسمين موهبتها لكن يتم اختطافها. تتعاون وجدان مع أسطورة اللعبة ساجد لإنقاذها وتحطيم السوق السوداء، ثم تصبح مدربة نادي ناجح تخرج أبطالاً.
.في زمن تمزّقه الحروب وتتصارع فيه الطوائف، نشأت يمنى بوجهٍ كالقمر وقلبٍ كالسيف. بعد مقتل والدها فارس على يد رجال المصنع الشرقي بقيادة السيد حسام، تعهدت بالانتقام. تدرّبت في طائفة السُمّار على يد الشيخ لؤي، وبرزت بسيف العنقاء. في مؤتمر القتال بمدينة الجنوب، ظهرت متنكّرة، لتواجه الجنرال ليث... رجل لا يُهزم. وبين الحب، والمؤامرات، والسيوف المتقاطعة، تقف يمنى، جميلة كزهرة... وقلبها لا يعرف الرحمة.
بعد أن عبر خالد، سيد السيف من عالم الغامض، إلى العصر الحديث، اختار أن يخفي قوته ويعيش كموظف بسيط في شركة تقنية. لكن حين أنقذ البطلة باستخدام طاقة سيفه الخفية، انكشف سره، ووجد الاثنان نفسيهما وسط صراع مرير بين ممارسي فنون الخلود وقوى التكنولوجيا الحديثة.
عادل كريم، وريث عائلة كريم في الدائرة الأرستقراطية، ضحّى بساقه لينقذ حبيبته مريم، لكنها قابلت تضحياته بالجحود وفسخت الخطبة. في لحظة ضعفه، وقفت إلى جانبه ليان حسان، رافقته سبع سنوات حتى أعادته للقمة. لكن حين استعاد مكانته، اختار إعادة مريم إلى حياته وأهان ليان مرارًا. عند زفافه، أدرك متأخرًا أن ليان تركته واختارت زواجًا آخر. قصة حب وخيانة، ألم وندم، حيث يخسر من يستخف بالوفاء، وتنتصر من تصون الحب بصدق.
"في زواج مرتب، تتزوج مريم من هاني، الرئيس التنفيذي لمجموعة العوضي، دون أن يلتقيا. بعد عامين، يلتقيان صدفةً تحت تأثير الكحول، وعند الصباح تغادر مريم نادمة تاركةً بطاقة عمل لصديقتها بسمة. يعود هاني لإنهاء الزواج لكنه ينجذب لمريم في العمل دون معرفة هويتها. تسعى بسمة للاستيلاء على مكانة زوجة الرئيس التنفيذي. وسط سوء الفهم والمكائد، تتحول العلاقة إلى شكوك ورغبة. فهل سيكشفان الحقيقة؟"
كانت سبحة بوذية تتلألأ بين أصابع جميلة سلمان بنور ذهبي، حاملةً معها ندم عشرة أعوام في ولادة جديدة. بذلت جهدها لتغيير مصير مروان طارق: أصلحت صدع الزواج، وحققت أمنية والديه القديمة، بل دفعت بنفسها محبوبته القديمة للعودة إلى جانبه. اكتملت الأمور الثلاثة التي ندم عليها، وتبددت تعلقات الماضي كالدخان. قطعت بيديها تلك العلاقة المشؤومة، وفجأة أدركت أن الرجل الواقف خلفها، المسمى أيمن كريم، كان قد أشعل لها منذ زمن نوراً يقودها نحو حياة تامة في هذا العالم. هذه المرة، ستعيش من أجل نفسها.
والد بسمة زعيم عشيرة التنين الأبيض، بينما تعاملها زوجة أبيها معاملة سيئة.
وُلد طارق في عائلة ثرية، وتظاهر بالشلل لاختبار حب ليلى بعد أن شُفي سرًا من حادث قديم. قبل الزفاف، اكتشف خيانتها مع صديقه كريم، فحوّل الحفل إلى إعلان انفصال. لاحقًا، أنقذ رقية، ابنة عائلة مرموقة، فقررت الزواج به. في الزفاف، أعلن طارق فسخ الخطوبة، وردّت ليلى بجعل كريم يتقدّم لها، لتنطلق مواجهة عاطفية نارية.
منذ سبع سنوات، ارتكب واسع حادثًا بالسيارة أدى إلى وفاة شخص. لكن زوجة بهاء الخطيبة مزنة، ووالدته لطيفة، ووالده محمد، أجبروه على الاعتراف بالجريمة ليحل مكان أخيه في السجن. عند وصول الشرطة، قامت مزنة مباشرة بإبلاغ عن بهاء كالجاني، مما أدى إلى سجنه ظلمًا. بعد سبع سنوات، تمكن بهاء من تحقيق إنجاز علمي بارز خلال فترة سجنه حيث قام بأبحاث حول تكنولوجيا الاندماج النووي المتحكم فيه، وحصل على اعتراف من الأكاديمية الوطنية للعلوم، وأصبح على وشك الالتحاق بوظيفة فيها
سارة، رئيسة مجموعة صبري، وجدت نفسها فجأة داخل جسد ليلى، امرأة أنانية استنزفت موارد عائلتها لدعم زوجها حتى أصبح عالمًا، لكنها نُبِذَت في النهاية. بعد استلامها لهذا الجسد، قررت ليلى تغيير مصيرها، فتحوّلت عائلتها إلى رمز للثراء!
في دولة تخضع لسيطرة عائلة عادل، تُتهم ليان ياسر بقتل وريث العائلة بعد دفاعها عن نفسها، وتحكم عليها المحكمة بالإعدام. أمها، ناديا ياسر، المهندسة التي صممت سجن النهر الخفي، ترتكب جريمة متعمدة لتدخل السجن نفسه، قبل سبعة أيام فقط من تنفيذ الحكم. بين جدران عالية، حراسة مشددة، وصراعات السجينات، تبدأ خطة هروب محفوفة بالمخاطر. سبعة أيام للفوز بالحرية أو مواجهة الموت… فهل ينجحن؟
فاطمة منصور، الفائزة بجائزة الأغنية الذهبية لعشر سنوات متتالية، تركت مجدها لتصبح زوجة وأماً مثالية. دعمت زوجها عادل حسين سراً لعشرين عاماً، كاتبة أغانيه باسم "المطربة المقنعة"، لكن عادل لم يحبها قط وتزوجها فقط لأنه فشل في الحصول على حبيبته الأولى. عندما عادت حبيبته القديمة وأصبحت وكيلة مشهورة، خانها عادل وابنتاه فوراً وطردوها من المنزل. قررت فاطمة العودة لهويتها الحقيقية كـ"المطربة المقنعة" لتنتقم ممن آذوها وتسترد كرامتها وتثبت قيمتها الحقيقية في عالم الموسيقى.
باختصار النص المسرحي: لونا (مهذبة في المظهر، ولكنها في الواقع قطة برية مغرية) قررت ملاحقة شقيق صديقتها المقربة كريم، الطبيب المتعالى (يُشاع أنه يحب النوع الضعيف والأدبي)، حتى لا تنفصل عن صديقتها نور التي تزوجت منها. بينما كانت تلاحقه بجنون، كان كريم يراقبها ببرودة ويساعدها أحيانًا. عندما كانت لونا على وشك أن تلامس قلبه، عاد حبه القديم. تخلت لونا، لكن كريم بدأ في ملاحقتها قسرًا. في النهاية، بقيا الاثنان معًا في حلوة.
في محاولة للهروب من ضغوط الزواج التي تفرضها عائلتها، ليلى تقرر الدخول في زواج صوري مع رجل الأعمال البارد والمسيطر سامي. ولكن بعد الزواج، تفاجأ بأنه تم استبدال هويتها بامرأة تُدعى ناديا تشبهها تمامًا في الشكل وحتى الاسم، مما يثير العديد من التساؤلات والشكوك. من أجل كشف مؤامرة ناديا، تتظاهر ليلى بأنها فقدت ذاكرتها وتبقى إلى جانب سامي، مما يؤد إلى سلسلة من المواقف الكوميدية والمحرجة، والتي تبدأ تدريجيًا بكسر الجليد بينهما. ومع مرور الوقت، يبدأ سامي بالشعور بميل عاطفي تجاه ليلى
بعد انتحار أمها بسبب مؤامرة، أصبحت منيرة يتيمة. تبنىها الأمير الوصي وحماها، ثم أراد الإمبراطور منحها لقب أميرة، حتى الإمبراطورة الأم والأمراء انضموا لدائرة المحبة. من طفلة مهملة إلى أميرة مدللة يحبها الجميع، أصبحت تُلقب بـنجمة الحظ الصغيرة في مملكة الازدهار العظيم.
نسرين، بعد اكتشاف خيانة زوجها سيف مع صديقتها لمى، تُهان من عائلته وتُسجن ظلمًا. بمساعدة الشيخ يزن والجد قاسم، تنجح في الطلاق وتغادر. بعد خمس سنوات، تعود مع أطفالها للانتقام وإنقاذ جدها، لتواجه مكائد لمى ومحاولات سيف لاستعادتها. بين حب قديم وكرامة جريحة، تختار نسرين أطفالها وتستعيد حياتها. وفي النهاية، يتصالح قلبا نسرين وسيف تحت أنظار الجد المحتضر.
ليان، الفتاة الحديثة، وجدت نفسها متجسدة في شخصية ضحية ثانوية حزينة قمر. الأصلية (قمر) كانت في البداية تُسيء معاملة البطل زياد (نجيب)، ثم أُعدمت. ظهور ليان قلب الأمور وأدى إلى زواج البطلين. نجيب، الأمير ورئيس هيئة الأسرار، اضطر بسببها للدخول في العلاقة الزوجية. استخدمت ليان معرفتها الحديثة لحل الأزمات، ومع الوقت جذبته إليها وساعدته في هزيمة خصومه والوصول إلى أعلى المراتب، كما غيّرت مصير الضحية الثانوية وحققت نهاية سعيدة وكاملة.
بعد خمس سنوات من القتال، عادت الجنرال نور منتصرة لكنها وجدت كل شيء متغيرًا: أمها وأخوها يفضلان ليان، وخطيبها ريان خانها وحول مشاعره لها، حتى أنه سلب سلطتها العسكرية وأدى لموت جنرالاتها. بقلب محطم، قطعت نور شعرها وفسخت الخطبة، منفصلة عن المملكة إلى الأبد. حين غزا الهون المملكة وكشف الكذب بأن المنقذ الحقيقي قبل ثلاث سنوات كان نور وليس ليان – عادت لارتداء الدرع لحماية الشعب. هزمت نور الغزاة وأعادت السلام، لكنها اختارت نزع درعها وبناء طريقها الخاص، تاركة ماضيها للأبد.
أحبت نجمية هاني لسبع سنوات، لكن وجود "فتاة أحلامه" فرّق بينهما. حتى في يوم خطوبتهما، تركها وحيدة من أجل مكالمة منها. في تلك اللحظة، انكسر قلب نجمية، وأرسلت له رسالة انفصال ورحلت. ظن هاني أنها مجرد نوبة غضب، حتى صُدم بزواجها من رجل آخر. عندها، فقد صوابه وبدأ يطاردها بجنون. دلّل الأخرى، وقيّد نجمية. فرق المعاملة هذا دفعها للابتعاد، وحين أدرك خسارته… كانت قد اختفت من حياته إلى الأبد.
ياسر، الابن الأكبر لعائلة القيسي في مدينة الضياء، دخل لعائلة النجار متخفيًا وساعدها على النهوض، لكنه طلق نسرين بسبب خيانة مازن. بصفته عامل توصيل، ساعد مجموعة الصلاحي على تجاوز الأزمة، وحظي بتقدير الرئيسة ليان. بعد الطلاق، كشف تدريجيًا عن هويته في مراسم التوقيع وفندق ساحة الغيوم، وواجه نسرين ومازن، وتصدى لمنافسة الشاب الثاني لعائلة القيسي وفارس، وكشف الحقيقة وحصل على دعم ثلاث عائلات كبيرة. في النهاية، ثبت ياسر مكانته كزعيم عائلة القيسي وتعاون مع مجموعة الصلاحي لكسب احترام عالم الأعمال
الأم العزباء فاطمة، التي تبرعت بكليتها اليسرى قبل سنوات لإنقاذ ابنها وسيم من مرضه الخطير، أصبحت عاجزةً عن القيام بأي عمل شاق. واضطرت للتسول والعمل في وظائف متفرقة بينما كانت تتعرض لمضايقات مستمرة من بلطجية القرية. ولكن المفارقة الأليمة كانت عندما أساء ابنها فهمها، وظنها امرأة كسولة وعابثة، فقرر الهروب من المنزل في سن مبكرة. وبعد خمسة عشر عاماً، التقيا مصادفةً ليكتشف وسيم -الذي أصبح الآن رئيساً لمجموعة شركات كبرى- أن أمه الحبيبة على وشك الموت، وأن
تتناول هذه المقالة قصة شهادة التي أُعيدت إلى عائلة آل وحيد، لكنها كانت ضحية مكائد ابنتها بالتبني، سما. بعد أن سُجنت ظلمًا لمدة ثلاث سنوات وتعرضت لعدة مؤامرات، قررت أخيرًا الرحيل بمساعدة زميلها الكبير يحيى. ورغم ما واجهته من تقلبات وصعاب، استطاعت بعد خمس سنوات أن تبدأ حياة جديدة مليئة بالأمل.
الدكتورة هديل أنقذت قيس، زعيم العصابة الجريح، لتكتشف بصدمة أنه عمّ خطيبها ياسين. وبينما بدأ قيس يقترب منها بخطوات خطيرة، واجهت هديل رفضًا قاسيًا من والدي ياسين، الذين احتقروا كونها ابنة سائق وطالبوه بالزواج من ابنة عائلة ثرية. حين تعرضت هديل ووالدها للإهانة، ظهر قيس في المشهد، لتبدأ لعبة مشاعر ونفوذ لا يعرف أحد إلى أين ستنتهي.
في مهد طائفة سيوف السماء، قدّم الشيخ سيف حياته فداءً لصديقه بلال، فاختتم أيامه بسرّ فرع سيف الخفاء: “من أطلق السيف يفقد الحياة”. حذر تلميذه فهد ألا يخرج سيفه إلا لحماية من يحب. عاش فهد عقدًا يلمّ سيفه، يختبئ في الظلّ لحراسة البطلة، حتى عاد حثالة بلال لتكتسح الطائفة. حينها، وبعد أن صار “المُهمل” في أعين الجميع، ارتفع سيف فهد من الغمد ليكتب فصل النهاية!
خمسُ سنواتٍ قضاها يوسف الشمري في الكفاح خارج البلاد، ثم عاد حاملًا معه أصولًا تُقدَّر بمليارات، فقط ليُمهِّد الطريق لابنه مروان يوسف ليصبح الوريث. لكن ما رآه كان ابنًا عاقًا لا يعترف بأمّه البيولوجية، ويهجر زوجته وابنته! محبته وثقته قوبلتا بالخداع والحسابات الماكرة. وعلى العكس، كانت زوجة ابنه السابقة، إيمان المدني، وفيّة لحماتها، لا تتركها وتساندها دائمًا. وإذا كان دمُه لا يمكن الاعتماد عليه، فسوف يُعيد الأمور إلى نصابها بيده، ليجعل الطيبة والبرّ هما الرابحان في النهاية!
من أجل مساعدة زوجته نجلاء على تحقيق حلمها، أخفى فهد الراسي، رئيس مجلس إدارة مجموعة القمة، هويته الحقيقية وتفرّغ ليكون ربّ أسرة، يعتني بابنتهما ليان ويكرّس كل موارده لدعم نجلاء حتى أصبحت واحدة من أقوى النساء وأكثرهن شهرة في المنطقة. لكن مع مرور الوقت، بدأ فهد يلاحظ أن زوجته كثيرًا ما تذكر زميلها المقرّب كريم الزهراني في الحديث، إلى أن جاء يوم حفل نجاح شركتها، حيث شاهد بعينيه نجلاء وكريم يتبادلان القبل في لعبة أمام الجميع.
فارس ناصر، خريج طب بيطري، فشل في تنقية طاقته بعد تدريب طويل، فخسر خطيبته وأساء لمعبد المحاربين. لجأ إلى العاصمة ليتزوج المحاربة ياسمين درويش لإنقاذ عائلته. تنكرت ياسمين لتقربه منها، لكنها وقعت في فخ خطتها حين أخذته لعلاج زعيم مراد. نجح، فحصل على المال، ولاحقته ليلى مراد للزواج. نال مباركة والده للزواج من الاثنتين، واكتشف أنه ابن سيّد الرفاع السابق، ليصبح الزعيم العظيم.
في حفل زفافها، فقد العريس أحمد أعصابه بعد شرب الخمر، واكتشفت جميلة خيانته مع صديقتها المفضلة. قررت فسخ الخطوبة، لكن جاسر اقتحم الكنيسة وأعلن أنه سيتزوجها. ما لم يعرفه الجميع هو أن جاسر، الذي كان يرتدي ملابس بسيطة، هو ملياردير يبحث عن جميلة منذ سبع سنوات. ظنت جميلة أنه فقد وظيفته من أجل مساعدتها، فقررت تعيينه "خطيبها المزيف"، وبدأ الاثنان علاقة معيشية مشتركة.
بالصدفة، دخلت أسماء في زواج مفاجئ مع رائد - أحد أقوى الشخصيات نفوذًا في العاصمة. أصبحت فجأة أمًا بالتبني لطفليه، وخلال تعاملهم اليومي، بدأت مشاعر الحب تتولد بينهما شيئًا فشيئًا. ثم اكتشفت أسماء شيئًا مذهلاً: أن طيّ رائد هما في الحقيقة طفلاها البيولوجيان اللذان فقدتهما من قبل! بهذا، بدأت تظهر الحقيقة التي حدثت منذ خمس سنوات، كما بدأت تتناثر وتنكشف واحدة تلو الأخرى الأقنعة والهويات السرية التي تخبئها أسماء. في النهاية، نال الأشرار عقابهم العادل، بينما عاشت أسماء ورائد حياة سعيدة هانئة مع طفليهما.
حادث سيارة يهدد حياة الأب والأخ، لكن الابنة سمر تختار ألا تنقذ أحداً. قبل عشر سنوات، منعها والدها من الارتباط بثري، فحقدت في قلبها. بعد أن عاد الأب والابنة للحياة، يتخذ كل منهما قرارات مختلفة تماماً عن الماضي. الأب، متذكراً فقره وعجزه عن دفع العلاج، يقرر استغلال سوق الأسهم والعقارات ليصبح أحد أغنى رجال إقليم الوسط، بينما تتغير علاقة الأب وابنته للأبد.
في حياتهما السابقة تزوج باسل من ليلى، لكنه اكتشف لاحقًا أنها لم تستطع يومًا نسيان حبها الأول رائد، وعندما وصلها خبر وفاته شربت فورًا دواء الإجهاض محاولةً اللحاق به، فحاول باسل إنقاذها لكنهما لقيا حتفهما معًا، وبعد عودتهما إلى الحياة اختارت ليلى رائد دون تردد، بينما شقّ باسل طريقه ليصبح أغنى رجل في البلاد، وفي هذه الحياة افترقت طرقهما تمامًا، فهل يجمعهما الحب من جديد أم يفصل بينهما القدر إلى الأبد؟
في وادي الحكيم، حيث لوتس الثلج الألفي يزهر فوق غدير الشتاء، ظهر حسان حاملًا عظم الروح القتالية، يطارده فادي في تشكيل حبس الأرواح. تقف ديما بين نارين، ويامن، زعيم القاعة، يواجه قرارًا مصيريًا. أما بيان، فتكشف سر مسحوق الفناء، بينما تُرسل رُقيّة بـوسام قاعة السداد إلى زينة وسندس. في الخفاء، المبعوث الأيمن والأيسر يتحركان، وشيخ التحالف يعلم أن مهارة الشمس الإلهية وحدها ستُنقذ عائلة حسان.
ليلى محمود، الطفلة العبقرية، أنقذتها الملكة بعد نكبة عائلتها، فصارت المديرة العامة للتجارة. بعد سنوات، عادت متخفية لزيارة جدها، فتم التعرف عليها بالخطأ وأُحضرت إلى متجر النجاح، حيث كان جدها مهددًا بخسارة وراثته. تدخلت ليلى للدفاع عنه، فسخر منها الجميع حتى كشفت عن قدراتها الحقيقية. بعد استعادة المتجر، بدأت سعيها لاسترجاع متاجر والدها بمساعدة سامر، متخفية رغم المعاناة.
جميل عقيل، عبقري الاستحمام، يُخان من ابن عمه يحي رجب الذي يسرق منصبه. تنقذه سعاد من قصر الفخامة، وعندما يواجه القصر مشكلة، يحاول سليم المصاب مواجهة أخيه سالم، ليتدخل جميل وينقذ الموقف. في ظل تهديد الذكاء الاصطناعي لصناعة الحمامات التقليدية، يعالج جميل سليم بينما يحاول معهد الطيف التقني شراء القصر. يكتشفون أن يحي رجب هو العقل المدبر، لكن جميل ينتصر عليه في النهاية، مدافعاً عن تقاليد الاستحمام الأصيلة.