وريثة العائلة الثرية كريمة الفاضل تعمل كمتدربة لتجنب زواج مرُتب، لكنها تواجه تنمرًا من كوثر الداري التي تدعي أنها الوريثة الحقيقية. خلال عملها، تقع كريمة في حب داوود المنصور، رئيس الشركة و خطيبها المرُتب من قبل عائلتها، لكنه يعتقد خطأً أن كوثر هي خطيبته. بعد اكتشاف الحقيقة، تختبر كريمة داوود بصمت، وبعد تجاوز التحديات، يتصالحان ويجدان السعادة معًا.
أُوقعت سيدة عائلة السعيد الكبرى في فخ من جارية ماكرة، تاركة وراءها ابنتها الكبرى الوحيدة ياسمين، التي شوّهتها جاريتها هي الأخرى وسُجنت في ديوان النسب الملكي، الذي قيل إنه مكانٌ يُسمح للناس بالدخول إليه ولا يُسمح لهم بالخروج منه. بعد ثلاث سنوات، أرادت جاريات عائلة السعيد الذهاب إلى ديوان النسب الملكي لاستلام جثمان ياسمين، لكن ياسمين وُلدت من الرماد وخرجت من ديوان النسب الملكي سالمة. هذه المرة، عليها أن تسعى للعدالة من القتلة وأن تُريهم من هو سيد عائلة السعيد.
عاشت ليلى وياسر عشرين عاماً في زواج مرتب. قررت ليلى مفاجأة زوجها بالتلقيح الصناعي تقديراً لاحترامه قرارها بعدم الإنجاب. لكن ياسر بدأ برعاية نور، طالبة تشبه ليلى في صغرها، حتى أحضرها لمنزلهم واتهم ليلى بإلغاء منحتها. عندما اكتشفت ليلى أن نور حامل منه، طلقت ياسر وكرست حياتها لإدارة أعمال العائلة.
تمتلك شادية (شيا يان) التي نشأت كابنة مزيفة في العائلة الثرية لعائلة شين لمدة ثمانية عشر عاماً، وعندما جاءت أسماء (شين يو) الابنة الحقيقية للعائلة، قامت بتدبير المؤامرات ضد شادية وتظاهرت بالضعف مما دفع عائلة شين إلى طرد شادية. كانت أسماء مغتبطةً وظنت أن شادية بدون عائلة شين ليست شيئاً، وأخيراً ستتحول هي نفسها من عصفورة عادية إلى طائر الفينيق، غير مدركة أن عائلة شين مجرد حفرة من النار. وفي الجانب الآخر، عثرت شادية بعد مغادرتها عائلة شين على عائلتها الحقيقية التي تبيع الإفطار في الضاحية
فهمية، زعيمة في منظمة تجمع العنقاء، تكتشف أنها ابنة عائلة عدل المفقودة منذ 18 عامًا. لتخفي هويتها، تعود إلى عائلتها كفتاة ضعيفة، ولكن المؤامرات الداخلية تهدد عائلة عدل. عائلة عدل تواجه تهديدات من جبل، عمها، والعصابات مثل حلف الظلام وحلف التنين الأسود. فهمية تتعاون مع فارس، زعيم عصابة البومة، لمواجهة هذه التهديدات. بينما تكشف الأسرار وتتصاعد .الصراعات، تستخدم فهمية مهاراتها كقاتلة محترفة لحماية عائلتها، وتنتقم لمن خانها
ميار، الابنة الضائعة للتاجر الثري رشيد، فقدت ذاكرتها قبل 18 عامًا إثر مطاردة، وتشردت حتى أصبحت زعيمة لأقوى منظمة: قصر النجم الطائر. قبل أربع سنوات، أنقذها حسام من محاولة اغتيال، لكنها ظنّت أن المنقذ هو هشام، فساعدته وموّلت دراسته، ثم أوصت به للعمل في مجموعة الازدهار. في حفل تعيينه، خططت ميار لطلب يده، لكنه صدمها بطلب الزواج من داليا الحامل، وأنكر علاقته بميار أمام الجميع الذين أهانوها. لكن بعد أن استعادت هويتها، عادت ميار أقوى للانتقام.
الضابطة رنا تموت أثناء مهمة، لتستيقظ في جسد الابنة الحقيقية لعائلة فهد التي عاشت حياة بائسة وتعرضت للاضطهاد حتى قُتلت. بعد عودتها للحياة، تنتقم من المزيفة التي سرقت مكانها، وتكشف فساد عائلتَي فهد وعمر. وأثناء التحقيق في ملابسات موتها السابق، تكتشف أن قضيتها مرتبطة بخصم خطير وبحبها القديم آدم نصر الذي يعود ليطاردها من جديد.
نزارا تصادف بالصدفة أن رِفان، الشاب الفقير الذي مولته، يستخدم سيارتها الفاخرة وساعتها المزخرفة ليدّعي أنه من عائلة ثرية، ويشوه صورتها باعتبارها عانس كبيرة السن. ضحكت نزارا ببرود وسحبت كل ما قدمته له. رِفان، الغافل عن الحقيقة، ما زال يستغل حب نزارا بلا خجل، ولا يعرف أنه على وشك أن يصبح أكبر نكتة في حياته.
دانة الابنة الحقيقية لأكبر شركة أدوية، وفهد، بطل الحي الصيني المخفي. تعاني دانة مؤامرات أشقائها دائما، ولكن فهد يقف إلى جانبها كحارسها الشخصي الصامت. شيئًا فشيئًا، يتغلغل الحب في قلوبهما، ليكونا فريقًا واحدًا معًا، يدمران عالم الجريمة ويحقان العدالة، منتقمين من كل الظلم. أنّ العدالة تنتصر دائما وأن الحب المقدار سيدوم إلى الأبد.
سالم رجل منبوذ من عشيرة مازن خسر زوجته وابنته ليان جنّت في صغرها واعتزلت لتتدرب على الفنون السحرية خمسًا وعشرين سنة وبعد عودتها يكتشف أن الطفلة التي أنقذها ياسمين هي حفيدته يعود معها إلى بوابة الشرق ليواجه شقيق زوجته مازن الذي يسعى للسيطرة عليها بينما بوابة الشرق تعج بالضعفاء الآن حان وقت الانتفاض فهل يعيد سالم المجد وينتزع صدارة النخبة السماوية؟
عمر عوف، وريث مجموعة الأفق، يُجبره والده زيد على إخفاء هويته والعمل في المستويات الدنيا لاكتساب الخبرة. أثناء عمله في "الأفق للإنشاءات"، يكتشف فساد المشرف سعد بدير وشبكة من المصالح المشبوهة. بعزيمته وذكائه، يواجه الفساد ويقضي عليه رغم العقبات، لينجح في تطهير المجموعة ويستلم قيادتها، فاتحاً عهداً جديداً لإمبراطوريته التجارية.
بعد سقوطها في البركة، اكتشفت منيرة أنها ليست الابنة الحقيقية لعائلة الخالد! حتى إخوتها الخمسة ليسوا دمها. أمام مصيرها المحتوم، قررت الاستسلام! لكن عند عودة الابنة الحقيقية، وقف الإخوة في وجهها: "يارا، أتركيها.. إنها غبية ولا تستطيع العيش وحدها!"
انفصلت ديما عن عائلتها منذ الصغر، وتخلت عن دراستها لتمويل مشروع خطيبها. في حفل خطوبتهما، خانها وتزوج امرأة أخرى تُدعى سلمى. لاحقًا، ورغم أن ديما التقت بإخوتها من عائلة شعبان، إلا أن سلمى دبرت لها مكيدة وكادت أن تفقد هويتها. بعد تحقيق دقيق، أثبتت ديما نسبها والتقت بإخوتها. وبمساعدتهم، انتقمت لينا من خطيبها واستعادت مكانتها كوريثة لعائلة شعبان
الوريث الحقيقي الذي فقد والده منذ الصغر، يعثر عليه والده أخيرًا، لكنه يواجه سلسلة من العقبات في طريقه، أهمها قيام شخص ما باستغلال عدم معرفة الناس لهويته الحقيقية ويحاول انتحال شخصيته من أجل سرقة ثروته
رانيا، اليتيمة التي عانت من ظلم زوجها وحماها، اضطرت للطلاق بعد سنوات من الإهانة. وفي لحظة يأس، أنقذت أغنى رجل في المدينة، فدعّاها للعمل في شركته. هناك، اكتشفت صدفة أن التميمة التي كانت تحملها منذ صغرها هي نفس العلامة التي يبحث عنها الأغنى للتعرف على ابنته، ففضحت كذبة الابنة المزيفة وعادت إلى بيت الأغنى. حينها عاد زوجها السابق وحماها محاولين التدخل، لكن رانيا هذه المرة وقفت قوية، مصممة على ألا تسمح لأحد بإذلالها مرة أخرى.
هالة، رئيسة فرع عشيرة حكيم، تقف في قلب أزمة اقتصادية كبرى تهدد مكانة العشيرة ووجودها. وبينما تتحمل عبء الابنة الكبرى ومسؤوليات القيادة، تجد نفسها محاصَرة بالضغوط من داخل العائلة وخارجها. وفي مؤتمر انتخاب وريث زعيم العشيرة، ظهر ما لم يتوقعه أحد: زوجها الفاشل، الذي كان يُحتقر دائمًا، وابنتها المشاكسة لومى، أظهرا قوة ومواهب مدهشة قلبت الموازين. وفي لحظة حاسمة، نجحا معًا في إنقاذ العشيرة من الانهيار وأعادا الأمل إلى الجميع. بينما تتنفس العشيرة الصعداء، تلوح في الأفق أزمة أعظم.
في الحياة السابقة، فُقد الابن الأكبر للإمبراطور والإمبراطورة بعد ولادته. لتجنب حزن الإمبراطورة، تبنى الإمبراطور طفلاً مهجوراً من الشعب وقدمه للإمبراطورة لتربيته. بعد العودة بالزمن إلى الليلة التي تسبق تنصيب ولي العهد، يسارع الإمبراطور لجمع الأدلة، ويعزل الابن المتبنى ويُنصّب ابنه الحقيقي، ثم يقمع حزب الإمبراطورة والإمبراطورة الأم، ويسترد ما كان مديناً به لابنه الحقيقي دفعة واحدة.
في حياتها السابقة، توفي والدان ليلى بالتعسف، فاضطرت ليلى وهي في الخامسة عشرة من عمرها لترك الدراسة وتربية أخيها الصغير الذي كان عمره ثلاث سنوات ليصبح متفوقًا في امتحان القبول الجامعي. ولم تتوقع أن والداها بالتبني سيحضران فجأة مع ابنتهما البيولوجية في حفل تخرج، لتكتشف أن الهوية الحقيقية لليلى هي كونها ابنة الثري مروان. انتهت حياة ليلى مليئة بالحقد، وعند ولادتها الجديدة، كان أول ما قامت به هو نبش قبر والديها المزيفين الموتى
بعد انتقالها إلى عالم آخر، أصبحت سهى الوريثة الحقيقية التي تم تبديلها عند الولادة. عاشت في فقر وعذاب، وكادت تموت على يد والدها بالتبني المدمن. يطلب منها النظام أن تعيش حياة بائسة لخمسة عشر عامًا ثم تموت موتًا مأساويًا، لكن سهى قررت تغيير مصيرها والعودة إلى عائلتها الحقيقية.
يبدو حكيم ريان مجرد حارس أمني بسيط، لكنه منذ أول يوم له في العمل يصطدم بوريثة ثرية تملك مليارات الدولارات، فيثير فضولها فتبدأ بالتحقيق في أمره يومًا بعد يوم، بينما يطارده خصوم أثرياء يرون فيه منافسًا لهم على قلبها. يخشى حكيم أن تُكشف هويته الحقيقية في أي لحظة…لكن المفاجأة أن هذه الوريثة ليست سوى صديقة طفولته التي فقدها منذ سنوات! ومع انكشاف خيوط الماضي، يكتشف سرّ نسبه ومجزرة عائلته. وهنا ينهض الحارس الذي لا يُقهر ليبدأ رحلة الانتقام وكشف الحقيقة.
قمر بسبب حادث سيارة أصيبت بالحبسة، وحبيبها حازم متأكد أنها لا تستطيع العيش بدونه، فتصرّف بتهوّر في الخارج، وحتى أنه أراد أن يطلقها بشكل مؤقت لإرضاء العشيقة، دون أن يدرك أن قمر فقدت الأمل وقررت التخلي تمامًا. وريث عائلة الماجدي ظريف، الذي كان يُعجب بقمر منذ سنوات، علم بالأمر، فسافر ليلة واحدة إلى البلاد ليقدّم عرض الزواج لقمر. غادرت قمر وبدأت حياتها السعيدة. خلال تواصلهما، اكتشفت قمر أن السيد ظريف كان يُعجب بها سابقًا، وبمساعدته وجدت قمر هدف حياتها الحقيقي
في حياتها السابقة، زُوّجت نرجس من قِبل والدتها بالتبني إلى رجل حقير، فعذّبها حتى الموت. بعد عودتها بالزمن إلى خمس سنوات مضت، تهرب من مصيرها المؤلم، وتتعرف على شقيقها آدم، وتبدأ طريق الانتقام من كل من ألحق بها الأذى. في خضم هذا، تلتقي بخطيبها منذ الطفولة تيمور، وتقع في حبه. لكن حادث سيارة مأساوي يجعل تيمور في غيبوبة، ويتعرض آدم للظلم ويدخل السجن، فيما تنهار عائلتها تمامًا. فهل ستنجح نرجس في استعادة كرامتها والانتقام
توفي الأخ المحبوب لليان، سامي، داخل الأكاديمية العسكرية الشمالية بطريقة غامضة، والادعاء الرسمي بأنه "حادث" كان مجرد كذبة، ومن أجل أخيها قصّت شعرها ودخلت الأكاديمية باسم "سالم منصور"، ورأت في الجميع تهديدًا محتملاً وكان المدرب ياسر الراشدي على رأس المشتبه بهم، وحاولت بحذر البحث عن أي خيط يقودها إلى الحقيقة، بينما بدأ ياسر ينجذب تدريجيًا إلى طيبتها وعنادها وإصرارها على الانتقام، وفي النهاية انكشفت الحقائق وانتقمت لأخيها وأصبحت إلى جانبه.
خالد موظف بسيط يُكنّ مشاعر الحب سرًا لليلي، ابنة أغنى رجل في مدينة الندي. خلال لقاء لم شمل زملاء المدرسة الثانوية، يفاجأ خالد بتفعيل نظام يجعل أكاذيبه تتحقق، فيبدأ في فضح أولئك الأثرياء المدللين وأبناء النخبة في دوائر العاصمة والعائدين من الخارج، متفوقًا على جميع منافسيه في نيل قلب ليلي. مع مرور الوقت، تتطور مشاعرهما المتبادلة، ويتجهان معًا نحو علاقة حب متبادلة ونهاية سعيدة.
عندما عادت ليلى إلى نوبة الليل في استقبال الفندق بعد إعادة ميلادها، صمّمت على محو ندوب حياتها الماضية. في تلك الحياة السابقة، تسبّب إهمال صديقتها الحميمة هند في وقوع حادث مؤسف للنزيل سميرة، بينما تحمّلت ليلى تبعات لم تكن مسؤولة عنها. هذه المرّة، لم تستعد كرامتها المهنية فحسب، بل نجحت في كشف كل الحقائق المدفونة تحت ركام الأكاذيب
عادت ليلى، ابنة أغنى رجل في البلاد، من دراستها في الخارج وقررت مواصلة تطورها المهني بالالتحاق بمعهد تصميم رائد محليًا. ولكن لتجنب الإزعاج بسبب هويتها، اختارت إخفاء هويتها والالتحاق بالمعهد بتواضع. ومع ذلك، في حفل الافتتاح، قامت سميرة بانتحال هويتها علانية أمام الجميع، وحتى حاولت إغواء خالد، خطيبها منذ الصغر. شعر خالد بالانجذاب نحو ليلى، الأمر الذي أثار حقد سميرة. واستمرت سميرة في انتحال هوية ابنة الأغنى لخلق المشاكل لليلى. قررت ليلى وخالد معًا كشف حقيقتها.
بعد حادث غير متوقع، حملت بطفل رئيس مجموعة لقمان! ولكن بمجرد ولادة الطفل، انتزعه الأب البيولوجي. للبحث عن ابنها، أصبحت عاملة نظافة في المجموعة، وفي أول يوم صادفت ابنها الحقيقي! بل واختارتها حماتها كزوجة مستقبلية! منذ ذلك الحين، بدأت مسيرة صعودها المذهلة... حتى وصلت إلى قمة الحياة!
منار ابنة عائلة غنية في مدينة الشمال، تواضعت عند لقاء والد عاصم. والدته انتقدتها وفضلت حبيبة عاصم السابقة هبة، التي تآمرت مع والدة منار لإذلالها. تدخلت والدة منار بقوة وأظهرت نفوذها. رغم المشاكل ومحاولات هبة سرقة الفضل وزعمت حملها من عاصم، كشف أخ منار الحقيقة. في حفل خطوبة استثمرت فيه العائلة، طرد والد منار الساخرين. عاصم اجتاز اختبار صدق والد منار، وفي النهاية اجتمع منار وعاصم بسلام
وُلدت نور في عائلة تفضل الذكور. كانت أمها تعمل بجد بينما درست نور باجتهاد لإثبات أن البنات لا يقلن عن الأولاد. لكن الأب أهمل جهودهما ورغب فقط في إنجاب ولد. حادث سيارة مفاجئ مزق حياة العائلة. في اللحظة الحرجة، ترك الأب الأم المصابة واختار إنقاذ عشيقته ريم وابنه يوسف. توفيت الأم في المستشفى. بعد ذلك، أعلنت نتائج الامتحانات وحصلت نور على المرتبة الأولى. في وليمة التكريم، واجهت والدها بإنجازها العظيم، مطالبة بالعدالة لأمها.
كانت جوري لثلاث سنوات المعجبة المخلِصة لزين. وفي ليلة رأس السنة، وبعد إهانته لها للمرة الـ1081، أنهت كل شيء ورحلت. لم يعرف أحد أنها ابنة عائلة الجلالي التي تنكرت كفقيرة بسبب رهان مع سليم. وبعد انتهاء الرهان، استعادت هويتها وابتعدت. وحين اكتشف زين الحقيقة، تحالف مع مها لتخريب زفافها من سليم، لكن خطتهما انقلبت عليهما ليكون يوم الانتقام يوم سقوطهما. «بعد أن توقفتُ عن التذلّل، ندم الفتىFanqie Novelمأخوذ عن الرواية القصيرة على تطبيق الوسيم»، للكاتبة نان شياو فَيْ.
تعود ليلى كرم إلى الوطن بعد سنوات لتفاجئ زوجة ابنها نادين، لكنها تلتقي في متجر الأزياء بامرأة شابة تُدعى جمانة، عشيقة ابنها رامي. يشتعل الصدام بين المرأتين، وتكتشف ليلى الحقيقة لكنها تخفيها بذكاء. في المساء، تحاول جمانة إذلالها في مأدبة فاخرة، لتقلب ليلى الموقف وتدفعها لاستدعاء رامي أمام الجميع، فتتفجر الخيانة وينكشف كل شيء على الطاولة.
قرر إبراهيم، رئيس مجموعة الجبال والبحار، التقاعد والانتقال إلى الريف، ولكنه جاء إلى المدينة للاحتفال بخطوبة ابنه، حيث كان يخطط لتسليم المجموعة له. لكن الأمور انقلبت عندما تم اتهام زوجة ابنه زورًا، في حلم، باغتصابها. تحت تأثير عائلة الزوجة، تم تزوير الأدلة، ورفعوا دعوى قضائية ضده. لحسن الحظ، كشف محامي المجموعة الحقيقة، واكتشف الابن أن كل شيء كان مجرد خدعة، مما جعله يشعر بالندم والحزن.
مغنية والدها ووالدتها منفصلان، وكافحت حتى أصبحت رئيسة تنفيذية بمليارات، أما والدتها فهي أغنى امرأة في المدينة الأولى. أختها غير الشقيقة نغمة تنافسها في كل شيء، وتسعى لتتفاخر أمامها بحقائبها بإدعاء دعوتها للعشاء في منزلها، والحقائب في الحقيقة هي حقائب لم ترغب بها مغنية. حبيبها صحرا كذب وقال إنه أهدى الحقائب لنغمة، لكنه أعاد بيعها لها. حبيب نغمة الثري في الحقيقة يعتمد في كل شيء على مغنية ويعيش على حسابها. وهكذا تبدأ مغنية طريقها في .فضحهم
عشر سنوات من الزواج، بذل خالد كل شيء من أجل عائلته، وفي اليوم الذي تم تشخيص زوجته بسرطان المعدة، ادعى خالد أنه هو من أصيب بالسرطان، لكنه تعرض لأسلوب "الاستغلال العاطفي" من زوجته، التي طلبت منه مغادرة المنزل مع إشعار بالطلاق. في تلك اللحظة، تم بيع البرنامج الذي طوره بمبلغ ضخم، ليصبح مليارديرًا. قرر خالد الانتقام، وجعل هؤلاء "المصاصين للدماء" من عائلته يدفعون الثمن.
ليان كانت ممثلة بديلة للمغنية بسمة. طلب مازن منها أن تكون بديلة بسمة، لأن بسمة هي الحب القديم لأخيه كريم، لتخطي حزنه العاطفي. فوافقت على اتفاقية الاستبدال لمدة عامين، لكنها وقعت حقا في حبه وحملت منه. بسبب سوء الفهم وانتقام بسمة، اضطر كريم لإجهاض جنينها وكادت تقتل ليان ببسمة. بعد خمس سنوات، عادت ليان باسم زوي، لم تتأثر بتوبة كريم. في النهاية تأثرت بحب مازن وبقيت معه، وتعيش معه.
أعيدت يسرى إليها الحياة بعد موت دامٍ، وعادت إلى نقطة التحول في مصيرها —. في حياتها السابقة، بسبب رفضها طلب الحامل لركوب السيارة ، اتُهمت بجريمة "قتل الشخصين" وماتت. في حياتها هذه، حاولت إعادة كتابة نهايتها، لكنها تقع في فخ محكم النسيج مرة أخرى. هل غضب فائق هو انتقام حق أم استغلال؟ مع انكشاف الحقيقة طبقة بعد أخرى، و ستدفعها الأسرار المختبئة خلف رغبات قبيحة إلى أي أقصى موتغة ؟
تتعرض فريدة الحامل للخيانة والتخلي من الرجل الذي وثقت به ذات يوم. لكنه لا يعلم أنها وريثة مليارديرة لديها خمسة أعمام لن يترددوا في فعل أي شيء لحمايتها. تقودها الأقدار إلى حب لا يستطيع أحد سرقته، والآن حان الوقت ليدفع الثنائي الشرير الثمن
حين كانت سولاف تُهين شهاب، اكتشف فجأة عين الكشف، فالتقط تحفة تساوي ثروة قبل أن تستولي عليها وتقدمها لوالدها كهدية. غادة، رئيسة جمعية التحف، أُعجبت بموهبته، لكن الشاب فارس حاول مضايقتها حتى أنقذها شهاب. لاحقًا وجد سارة فاقدة الوعي، فأنقذها وجعل الدكتورة صدفة تُقر بمهارته. في حفل والد سولاف، تعرّض والد شهاب للإهانة، ففسخ خطوبته. وبينما كانت سولاف وعائلتها يفرحون، طرق بابهم أغنى رجل في الجنوب ورئيسة الجمعية وأكاديميون كبار… وجميعهم جاؤوا طلبًا لشهاب.
بعد أن تُركت خلود العزي وسُرقت أثناء ولادتها، تعمل سرًا كخادمة للطفل الذي أنجبته في تلك الليلة المصيرية مع ريان أسامة. بينما يحميها من قسوة الأقارب ويزداد انجذابه نحوها، تكافح خلود لإخفاء حقيقة أنها الأم الحقيقية للطفل، وسط صراع بين الحب والخطر والخداع.
اتحد شاب فقير بلا ضمير مع الخادمة ليدمروا عائلة ياسمين بالكامل، حيث قُتلت عائلتها وتعرضت هي لـ72 طعنة قبل أن تُلقى في البحر. لكن، لم تمت ياسمين، بل نجت بأعجوبة. بعد ستة أشهر، تعود ياسمين بتغيير كامل في مظهرها، متخذةً هوية معلمة خاصة في منزل عائلة كانت قد دمرت حياتها. وفي الوقت نفسه، يعود شقيقها الذي كان قد أصيب بالشلل ليجلس على كرسيه المتحرك مجددًا، ليصبح العقل المدبر وراء انتقامها. لقد عاد "الشرير" بعد أن اختبأ لفترة طويلة، لكن هذه المرة فقط من أجل الانتقام ممن تسببوا في مأساتها.
في سن الثلاثين، ترك جعفر عالم التجارة رغم نجاحه في مدينة الغابة، وتبنى الطفل حسام ليعيشا حياة هادئة في الريف. بعد عشرين عامًا، كبر حسام واستعد للزواج، بينما أصبحت شركة جعفر من أكبر الشركات في المدينة. في يوم الزفاف، وبعد تشخيص جعفر بالسرطان، قرر أن يهدي ابنه الشركة كميراث. لكن المفاجأة كانت صادمة: وثيقة قطع العلاقة بين الأب والابن بدلًا من الامتنان.
اختُطفت تسنيم في طفولتها، ثم تبنّتها عائلة فريد. في العاشرة، عاد والداها البيولوجيان وادّعيا الفقر، فأجبراها على ترك الدراسة والعمل. عملت حتى أُصيبت بالسرطان، لتكتشف أنهما يدعمان غدير المدللة. بعد أن تُركت مظلومة، عاد فريد، كشف الحقيقة، وأعاد لها كرامتها. تفوّقت تسنيم، فضحت الظلم، وأصبحت نموذجًا للانتصار، تجد الحب أخيرًا في حضن فريد.
في السبعينات، تزوّجت وداد من بسام بأمر والديها، لكنه أحضر طفلًا لتربيته ومنح فرصة العودة للمدينة لسجى. بعد عشرين عامًا، عاد بسام وسجى لاستعادة يحيى، ليُكشف سر صادم: يحيى هو ابن وداد الحقيقي، بينما ابنة سجى نشأت في عائلة بسام. يظهر ناصر حاملاً وثيقة زواج قديمة، فتبدأ المواجهة الكبرى...
مالِك وصديقه سامي يجدان نفسيهما داخل رواية! سامي يتحول إلى الرجل الشرير في قصة "الحبيبة المثالية"، ومالك يصبح الشاب اللطيف ذا الجانب المظلم. يظنّ الجميع أنهما واقعان في حب البطلتين، بينما في الخفاء يعملان بجد لبناء ثروتهما. لكن قبل أن يحققا حلم الثراء، يعود البطل الحقيقي! يهربان إلى العالم الواقعي، معتقدَين أن كل شيء انتهى، لتفاجئهما البطلتان بعودتهما ومعهما النظام في مهمة غزو عاطفي جديدة
والدا خالد الرشيد، نبيل الرشيد وهند، كانا زوجين أسطوريين في قرية السحاب الملون، يديران فناء عائلة الرشيد الغامض. منذ طفولته، كان خالد مليئًا بالشكوك حول عمل والديه، خاصة ذلك الباب الممنوع الاقتراب منه في الفناء الخلفي. بعد أن تَلَصَّص مرة، زجره والده، بينما أخبرته والدته أنه سيرث أعمال العائلة عندما يكبر. بعد تسعة عشر عامًا، عاد خالد إلى المنزل مع صديقته ليلى الحكيم، فقط ليكتشف أن صحة والدته قد أصبحت ضعيفة، وأن صديقته قد اختفت بعد أن أخذها والده...
عائشة، الخالدة، أنقذها سامي الحسين فتزوجا. بعد أن علمت بلعنة عائلة الحسين التي استمرت قرنًا، حمتهم خمس سنوات ومنحتهم ثلاث فرص لفكها، لكنها استهلكت قواها الروحية. سامي خانها وأنجب من أخرى طفلاً اعتبره نجمة العائلة، مخذلاً جهودها. محطمة، غادرت تاركة تحذيرًا: اللعنة لم تُرفع. عند خروجها، حلت الكارثة، فأدركت عائلة الحسين أنهم فقدوا ليس فقط الحماية، بل العلاج الوحيد للّعنة
رنا وفارس تزوجا ثلاث سنوات ليكتشفا أن شهادة زواجهما مزيفة. فارس انتظر أخت رنا الهاربة، قمر، التي أصبحت زوجته الشرعية، فتفاجأت رنا بالخداع وقررت الرحيل. لكن فارس ووالداه المتحيزون أذوها مراراً، حتى فقدت جنينها. بعد صدمة مؤلمة، استعادت رنا حياتها المهنية، وتحالفت مع صديقها جواد، لهزيمة شركة فارس، مواجهة والديها الظالمين، واستعادة سعادتها وحريتها.
في ليلة ممطرة، شهدت نور خطيبها الخائن يخونها مع أختها غير الشقيقة، ثم طردها والدها القاسي من المنزل. سقطت فاقدة للوعي أمام سيارة زيد. عندما استيقظت، وجدت نفسها أمام رجل وسيم يقدم لها الدواء بلطف! هل هذا حقا هو زيد المجنون الذي يتحدث عنه الجميع؟ لكنه يبدو رقيقا وحنونا... ومنذ تلك اللحظة، لم يتركها أبدا.
حين كانت سلمى عادل على وشك الزواج من خطيبها الثري فارس الأنصاري، ظنت أن ذلك سيكون بداية سعادتها، لكنها اكتشفت أن كل شيء لم يكن سوى مؤامرة، ففارس كان يحب في الحقيقة أختها غير الشقيقة رنا، وزواجه من سلمى لم يكن إلا لحماية رنا وجعل سلمى تتحمل الأذى عنها. بعد أن عرفت الحقيقة، قررت سلمى مغادرة فارس واستبدلت الزواج مع رنا، فتزوجت من الشاب السيد خالد يونس من عائلة يونس، الذي لم تلتقِ به من قبل، لتبدأ حياة جديدة. أما فارس، فلم يدرك إلا بعد فقدان سلمى أن من أنقذته ومن أحبها حقًا كانت هي، فبدأ يطاردها.
حين كانت سلمى عادل على وشك الزواج من خطيبها الثري فارس الأنصاري، ظنت أن ذلك سيكون بداية سعادتها، لكنها اكتشفت أن كل شيء لم يكن سوى مؤامرة، ففارس كان يحب في الحقيقة أختها غير الشقيقة رنا، وزواجه من سلمى لم يكن إلا لحماية رنا وجعل سلمى تتحمل الأذى عنها. بعد أن عرفت الحقيقة، قررت سلمى مغادرة فارس واستبدلت الزواج مع رنا، فتزوجت من الشاب السيد خالد يونس من عائلة يونس، الذي لم تلتقِ به من قبل، لتبدأ حياة جديدة. أما فارس، فلم يدرك إلا بعد فقدان سلمى أن من أنقذته ومن أحبها حقًا كانت هي، فبدأ يطاردها.